map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لدواع أمنية.. فصل عدد من موظفي الأونروا

تاريخ النشر : 16-11-2023
لدواع أمنية.. فصل عدد من موظفي الأونروا

سورية.. مجموعة العمل

ذكرت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" نتحفظ عن ذكر اسمها بناء على طلبها أن الأجهزة الأمنية السورية أوقفت عدد من موظفي الأونروا عن العمل وأجبرت وكالة الغوث على فصلهم بحجة أنهم يشكلون خطراً على الأمن السوري.

ووفق تلك المصادر أن الأجهزة الأمنية السورية أوقفت خلال شهري أيلول وتشرين الثاني الماضيين ثلاثة موظفين تابعين للأونروا بدمشق، واثنان آخران بالمنطقة الشمالية، وموظف واحد بالمنطقة الوسطى، وذلك لدواع أمنية بعد أن جاءت دراستهم ضمن ما يسمى (التريث) وايقاف العمل.

وأشارت المصادر الخاصة أنه بعد المتابعة والتدقيق تبين أن فصل الموظفين كان لأسباب أمنية بحته، وليس لشخص الموظف، وإنما سبب انتماء أحد ذويه لأطراف معادية ومعارضة للسلطات السورية، على حد قول تلك المصادر.

من جانبهم اشتكى عدد من اللاجئين الفلسطينيين في سورية من الوساطات والمحسوبيات في عملية قبول الموظفين في وكلة الغوث، وتسلط وهيمنة الأجهزة الأمنية عليها، مشيرين إلى أن الوظائف فيها أصبحت حكراً على المتنفذين وعلى بعض الأسر، فيما لوحظ في الآونة الأخيرة قيام الوكالة بتوظيف أشخاص ليسوا فلسطينيين ومن طوائف معروفة في سورية لديهم نفوذ داخل أجهزة الأمن السورية وخاصة فرع فلسطين الذي أصبح يعين موظفين من قبله أكثر من المدير العام للأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19689

سورية.. مجموعة العمل

ذكرت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" نتحفظ عن ذكر اسمها بناء على طلبها أن الأجهزة الأمنية السورية أوقفت عدد من موظفي الأونروا عن العمل وأجبرت وكالة الغوث على فصلهم بحجة أنهم يشكلون خطراً على الأمن السوري.

ووفق تلك المصادر أن الأجهزة الأمنية السورية أوقفت خلال شهري أيلول وتشرين الثاني الماضيين ثلاثة موظفين تابعين للأونروا بدمشق، واثنان آخران بالمنطقة الشمالية، وموظف واحد بالمنطقة الوسطى، وذلك لدواع أمنية بعد أن جاءت دراستهم ضمن ما يسمى (التريث) وايقاف العمل.

وأشارت المصادر الخاصة أنه بعد المتابعة والتدقيق تبين أن فصل الموظفين كان لأسباب أمنية بحته، وليس لشخص الموظف، وإنما سبب انتماء أحد ذويه لأطراف معادية ومعارضة للسلطات السورية، على حد قول تلك المصادر.

من جانبهم اشتكى عدد من اللاجئين الفلسطينيين في سورية من الوساطات والمحسوبيات في عملية قبول الموظفين في وكلة الغوث، وتسلط وهيمنة الأجهزة الأمنية عليها، مشيرين إلى أن الوظائف فيها أصبحت حكراً على المتنفذين وعلى بعض الأسر، فيما لوحظ في الآونة الأخيرة قيام الوكالة بتوظيف أشخاص ليسوا فلسطينيين ومن طوائف معروفة في سورية لديهم نفوذ داخل أجهزة الأمن السورية وخاصة فرع فلسطين الذي أصبح يعين موظفين من قبله أكثر من المدير العام للأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19689