ريف دمشق | مجموعة العمل
نظم اللاجئون الفلسطينيون في مخيم خان دنون في ريف دمشق مسيرة تضامنية مع أهالي غزة الذين يتعرضون لحرب إسرائيلية مدمرة منذ أكثر من شهر. ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وصور المسجد الأقصى وخريطة فلسطين التاريخية، وحملوا مجسمات تمثل أطفال غزة الذين يقتلون بشكل يومي جراء القصف الإسرائيلي.
وقال أحد المنظمين للمسيرة إن الهدف من المسيرة هو إظهار التضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة والمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار عن القطاع. وأضاف أن المسيرة تأتي في إطار النشاطات التي يقوم بها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا للتعبير عن تضحياتهم ومعاناتهم وتمسكهم بحقوقهم وقضيتهم.
وهتف الأطفال المشاركون في المسيرة بشعارات تدعو إلى توفير الحماية للأطفال والنساء في غزة، والتنديد بالمجازر التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين العزل. وقالت إحدى الأطفال إنها تشعر بالحزن والغضب لما يحدث لأطفال غزة، وتتمنى أن تنتهي الحرب وتعود الحياة إلى طبيعتها.
وتشهد غزة للشهر الثاني على التوالي حربا إسرائيلية شرسة تستهدف المنشآت المدنية والمنازل والمستشفيات والمدارس، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 11,240 فلسطينيا، من بينهم 5آلاف طفل و3,027 امرأة، وإصابة 27,500 آخرين، بحسب آخر إحصائية لوزارة الصحة في غزة.
ريف دمشق | مجموعة العمل
نظم اللاجئون الفلسطينيون في مخيم خان دنون في ريف دمشق مسيرة تضامنية مع أهالي غزة الذين يتعرضون لحرب إسرائيلية مدمرة منذ أكثر من شهر. ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وصور المسجد الأقصى وخريطة فلسطين التاريخية، وحملوا مجسمات تمثل أطفال غزة الذين يقتلون بشكل يومي جراء القصف الإسرائيلي.
وقال أحد المنظمين للمسيرة إن الهدف من المسيرة هو إظهار التضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة والمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار عن القطاع. وأضاف أن المسيرة تأتي في إطار النشاطات التي يقوم بها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا للتعبير عن تضحياتهم ومعاناتهم وتمسكهم بحقوقهم وقضيتهم.
وهتف الأطفال المشاركون في المسيرة بشعارات تدعو إلى توفير الحماية للأطفال والنساء في غزة، والتنديد بالمجازر التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين العزل. وقالت إحدى الأطفال إنها تشعر بالحزن والغضب لما يحدث لأطفال غزة، وتتمنى أن تنتهي الحرب وتعود الحياة إلى طبيعتها.
وتشهد غزة للشهر الثاني على التوالي حربا إسرائيلية شرسة تستهدف المنشآت المدنية والمنازل والمستشفيات والمدارس، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 11,240 فلسطينيا، من بينهم 5آلاف طفل و3,027 امرأة، وإصابة 27,500 آخرين، بحسب آخر إحصائية لوزارة الصحة في غزة.
