سوريا| مجموعة العمل
أعلنت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في بيان لها أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ستقوم بتوزيع الجولة الثالثة من المساعدات النقدية الطارئة للاجئين الفلسطينيين في سوريا ابتداء من يوم السبت الموافق 26/11/2023.
وأوضحت الهيئة أن هذه المساعدات ستغطي أربعة أشهر وستستفيد منها الأسر الفلسطينية المصنفة ضمن الفئات الأكثر ضعفاً والضعيفة الأخرى. وأضافت أن كل مستفيد من الفئة الأكثر ضعفاً سيحصل على مبلغ 690 ألف ليرة سورية، بينما سيحصل كل مستفيد من الفئات الضعيفة الأخرى على مبلغ 506 آلاف ليرة سورية.
وأشارت الهيئة إلى أنه بعد الانتهاء من هذه الدورة، ستكون الأونروا قد قدمت ما مجموعه عشرة أشهر من المساعدات النقدية خلال العام الحالي، معربة عن قلقها من عدم تمكن الأونروا من حشد التمويل اللازم لتغطية المساعدات النقدية للشهرين المتبقيين من العام، رغم مواصلة الأونروا جهودها بهذا الخصوص.
وطالبت الهيئة العامة الأونروا ببذل المزيد من الجهد لحشد التمويل اللازم لتمويل المساعدات النقدية والغذائية للشهرين المتبقيين من العام الحالي، وللفترات القادمة، نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيين في سوريا، مؤكدة على تضامنها مع أخوتها السوريين في مواجهة الأزمة الإنسانية والسياسية التي تمر بها البلاد.
سوريا| مجموعة العمل
أعلنت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في بيان لها أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ستقوم بتوزيع الجولة الثالثة من المساعدات النقدية الطارئة للاجئين الفلسطينيين في سوريا ابتداء من يوم السبت الموافق 26/11/2023.
وأوضحت الهيئة أن هذه المساعدات ستغطي أربعة أشهر وستستفيد منها الأسر الفلسطينية المصنفة ضمن الفئات الأكثر ضعفاً والضعيفة الأخرى. وأضافت أن كل مستفيد من الفئة الأكثر ضعفاً سيحصل على مبلغ 690 ألف ليرة سورية، بينما سيحصل كل مستفيد من الفئات الضعيفة الأخرى على مبلغ 506 آلاف ليرة سورية.
وأشارت الهيئة إلى أنه بعد الانتهاء من هذه الدورة، ستكون الأونروا قد قدمت ما مجموعه عشرة أشهر من المساعدات النقدية خلال العام الحالي، معربة عن قلقها من عدم تمكن الأونروا من حشد التمويل اللازم لتغطية المساعدات النقدية للشهرين المتبقيين من العام، رغم مواصلة الأونروا جهودها بهذا الخصوص.
وطالبت الهيئة العامة الأونروا ببذل المزيد من الجهد لحشد التمويل اللازم لتمويل المساعدات النقدية والغذائية للشهرين المتبقيين من العام الحالي، وللفترات القادمة، نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيين في سوريا، مؤكدة على تضامنها مع أخوتها السوريين في مواجهة الأزمة الإنسانية والسياسية التي تمر بها البلاد.
