تونس|| مجموعة العمل
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني السوي "أحمد مازن عطية" من أبناء مخيم السيدة زينب بريف دمشق فرق الإنقاذ والمهاجرين على طرق الهجرة والمنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية ومن لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى نجلها ومعرفة مكان تواجده.
وقالت العائلة في مناشدتها إن أحمد فُقد أثره يوم الأحد 5 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، وذلك بعد غرق القارب الذي كان يقله مع 75 مهاجراً غير نظامي على السواحل التونسية، بعد انطلاقه من مدينة طرابلس الليبية نحو إيطاليا، بهدف الوصول إلى إحدى الدول الأوروبية بحثاً عن حياة كريمة، ومنذ ذلك الحين لا يوجد معلومات عنه وعن مصيره.
وتشير تقارير مجموعة العمل إلى أن الحرب في سورية فرقت شمل معظم الأسر الفلسطينية اللاجئة في سورية وتشتت معظم أفرادها على دول العالم، إضافة إلى التشرد والنزوح داخل المدن والبلدات السورية.
في حين أجبر آلاف اللاجئين الفلسطينيين السوريين على سلوك طرق التهريب البرية والبحرية للوصول إلى برّ الأمان، مخاطرين بحياتهم هرباً من الحرب التي استهدفت مخيماتهم في سورية.
تونس|| مجموعة العمل
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني السوي "أحمد مازن عطية" من أبناء مخيم السيدة زينب بريف دمشق فرق الإنقاذ والمهاجرين على طرق الهجرة والمنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية ومن لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى نجلها ومعرفة مكان تواجده.
وقالت العائلة في مناشدتها إن أحمد فُقد أثره يوم الأحد 5 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، وذلك بعد غرق القارب الذي كان يقله مع 75 مهاجراً غير نظامي على السواحل التونسية، بعد انطلاقه من مدينة طرابلس الليبية نحو إيطاليا، بهدف الوصول إلى إحدى الدول الأوروبية بحثاً عن حياة كريمة، ومنذ ذلك الحين لا يوجد معلومات عنه وعن مصيره.
وتشير تقارير مجموعة العمل إلى أن الحرب في سورية فرقت شمل معظم الأسر الفلسطينية اللاجئة في سورية وتشتت معظم أفرادها على دول العالم، إضافة إلى التشرد والنزوح داخل المدن والبلدات السورية.
في حين أجبر آلاف اللاجئين الفلسطينيين السوريين على سلوك طرق التهريب البرية والبحرية للوصول إلى برّ الأمان، مخاطرين بحياتهم هرباً من الحرب التي استهدفت مخيماتهم في سورية.
