سوريا| مجموعة العمل
يعيش جرحى الحرب من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا حالة من اليأس والمعاناة، فهم يحتاجون إلى عناية صحية مستمرة ومكلفة، لكنهم يفتقرون إلى الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية. كما أنهم يواجهون صعوبات اقتصادية واجتماعية كبيرة، بسبب غلاء المعيشة وندرة فرص العمل والإسكان.
وتتفاقم هذه المشاكل بسبب تقصير وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في تقديم الخدمات والمساعدات لهؤلاء الجرحى، الذين يعتبرون حالات خاصة تحتاج إلى رعاية متخصصة. ويشكو الجرحى من عدم توفير الأونروا لفرص عمل تناسب وضعهم الصحي أو لأحد أقاربهم الذين يعولون عليهم.
ويناشد الجرحى المؤسسات والجمعيات الإنسانية بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم، والضغط على الأونروا لتحسين أوضاعهم وتلبية احتياجاتهم. ويطالبون بإنهاء الحرب في سوريا، التي أدت إلى تشريد مئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين وتدمير مخيماتهم وممتلكاتهم.
ويعتبر اللاجئون الفلسطينيون في سوريا من أكثر الفئات تضررًا من النزاع الدائر في البلاد منذ عام 2011، حيث قتل أكثر من 4000 لاجئ فلسطيني، وأصيب أكثر من 15000 آخرين.
سوريا| مجموعة العمل
يعيش جرحى الحرب من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا حالة من اليأس والمعاناة، فهم يحتاجون إلى عناية صحية مستمرة ومكلفة، لكنهم يفتقرون إلى الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية. كما أنهم يواجهون صعوبات اقتصادية واجتماعية كبيرة، بسبب غلاء المعيشة وندرة فرص العمل والإسكان.
وتتفاقم هذه المشاكل بسبب تقصير وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في تقديم الخدمات والمساعدات لهؤلاء الجرحى، الذين يعتبرون حالات خاصة تحتاج إلى رعاية متخصصة. ويشكو الجرحى من عدم توفير الأونروا لفرص عمل تناسب وضعهم الصحي أو لأحد أقاربهم الذين يعولون عليهم.
ويناشد الجرحى المؤسسات والجمعيات الإنسانية بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم، والضغط على الأونروا لتحسين أوضاعهم وتلبية احتياجاتهم. ويطالبون بإنهاء الحرب في سوريا، التي أدت إلى تشريد مئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين وتدمير مخيماتهم وممتلكاتهم.
ويعتبر اللاجئون الفلسطينيون في سوريا من أكثر الفئات تضررًا من النزاع الدائر في البلاد منذ عام 2011، حيث قتل أكثر من 4000 لاجئ فلسطيني، وأصيب أكثر من 15000 آخرين.
