تركيا| مجموعة العمل
في إطار جهودها لنشر الوعي حول القضية الفلسطينية، نظمت الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين "فيدار" نشاطاً توعوياً للأطفال في معهد الأقصى بمدينة كلس جنوب تركيا، حيث تم تعريفهم بالتاريخ الفلسطيني والمعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وقال مدير الجمعية ابراهيم العلي، إن الهدف من هذا النشاط هو "ترسيخ الهوية الفلسطينية في أذهان الأجيال الجديدة"، وأضاف أن الجمعية تقوم بتنظيم مثل هذه الأنشطة بشكل دوري في مختلف المدن التركية، وتستهدف الأطفال والشباب من مختلف الفئات العمرية.
وتضمنت المحاضرة التوعوية شرحاً مبسطاً للأطفال عن الأسباب التي أدت إلى طوفان الأقصى والتجاوزات التي سبقته من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي مارس الاعتقال والعنف بحق المدنيين الفلسطينيين من نساء وأطفال .
وأوضح المُحاضر أن طوفان الأقصى كان انتفاضة شعبية ضد الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى والمدينة المقدسة، وأنه أسفر عن استشهاد وإصابة الآلاف من الفلسطينيين والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية في غزة.
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني لا يزال يقاوم الاحتلال الإسرائيلي بكل الوسائل المتاحة، ويطالب بحقوقه المشروعة في الحرية والاستقلال والعودة والتقرير، وينتظر دعم ومساندة الشعوب الحرة في العالم.
تركيا| مجموعة العمل
في إطار جهودها لنشر الوعي حول القضية الفلسطينية، نظمت الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين "فيدار" نشاطاً توعوياً للأطفال في معهد الأقصى بمدينة كلس جنوب تركيا، حيث تم تعريفهم بالتاريخ الفلسطيني والمعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وقال مدير الجمعية ابراهيم العلي، إن الهدف من هذا النشاط هو "ترسيخ الهوية الفلسطينية في أذهان الأجيال الجديدة"، وأضاف أن الجمعية تقوم بتنظيم مثل هذه الأنشطة بشكل دوري في مختلف المدن التركية، وتستهدف الأطفال والشباب من مختلف الفئات العمرية.
وتضمنت المحاضرة التوعوية شرحاً مبسطاً للأطفال عن الأسباب التي أدت إلى طوفان الأقصى والتجاوزات التي سبقته من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي مارس الاعتقال والعنف بحق المدنيين الفلسطينيين من نساء وأطفال .
وأوضح المُحاضر أن طوفان الأقصى كان انتفاضة شعبية ضد الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى والمدينة المقدسة، وأنه أسفر عن استشهاد وإصابة الآلاف من الفلسطينيين والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية في غزة.
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني لا يزال يقاوم الاحتلال الإسرائيلي بكل الوسائل المتاحة، ويطالب بحقوقه المشروعة في الحرية والاستقلال والعودة والتقرير، وينتظر دعم ومساندة الشعوب الحرة في العالم.