map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بدء أعمال الترميم في المؤسسة الاستهلاكية بمخيم اليرموك

تاريخ النشر : 01-12-2023
بدء أعمال الترميم في المؤسسة الاستهلاكية بمخيم اليرموك

جنوب دمشق| مجموعة العمل

بدأت أعمال الترميم في المؤسسة الاستهلاكية بمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، وفقا لما أفاد به نشطاء من أبناء المخيم.

وتهدف هذه الخطوة إلى إعادة الحياة للمخيم الذي شهد سنوات من الحصار والقصف والدمار، والذي لا يزال يفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء والاتصالات.

وقال النشطاء إن المؤسسة الاستهلاكية، التي تقع في شارع فلسطين، كانت توفر السلع الغذائية والمنزلية للأهالي قبل الأزمة، وأنهم يأملون أن تعود للعمل قريبا.

وناشد الأهالي الجهات المعنية بالتدخل لتحسين الوضع الإنساني، والمعيشي في المخيم، وإعادة تأهيل البنية التحتية والمؤسسات الخدمية، وتوفير الأمن والاستقرار للسكان.

وقال أحد الأهالي، الذي فضل عدم ذكر اسمه، إنه يضطر إلى السير لمسافات طويلة للحصول على حاجاته الأساسية من مواد غذائية وغيرها، و أضاف أنه يتمنى أن تنتهي معاناته ومعاناة أهله في المخيم، وأن يعود المخيم إلى ما كان عليه قبل الأزمة، وأن يتمكن من العيش بكرامة وحرية.

وأعرب آخر عن سعادته ببدء أعمال الترميم في المؤسسة الاستهلاكية، وقال إنه يرى في ذلك بارقة أمل لتحسن الأوضاع في المخيم، وأنه يشكر كل من ساهم في هذا المشروع.

وأشار إلى أن المؤسسة الاستهلاكية كانت تلعب دوراً مهماً في توفير الحاجات الأساسية للأهالي، وبأسعار جيدة، وأنه يتطلع إلى أن تستأنف عملها في أقرب وقت ممكن.

ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19755

جنوب دمشق| مجموعة العمل

بدأت أعمال الترميم في المؤسسة الاستهلاكية بمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، وفقا لما أفاد به نشطاء من أبناء المخيم.

وتهدف هذه الخطوة إلى إعادة الحياة للمخيم الذي شهد سنوات من الحصار والقصف والدمار، والذي لا يزال يفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء والاتصالات.

وقال النشطاء إن المؤسسة الاستهلاكية، التي تقع في شارع فلسطين، كانت توفر السلع الغذائية والمنزلية للأهالي قبل الأزمة، وأنهم يأملون أن تعود للعمل قريبا.

وناشد الأهالي الجهات المعنية بالتدخل لتحسين الوضع الإنساني، والمعيشي في المخيم، وإعادة تأهيل البنية التحتية والمؤسسات الخدمية، وتوفير الأمن والاستقرار للسكان.

وقال أحد الأهالي، الذي فضل عدم ذكر اسمه، إنه يضطر إلى السير لمسافات طويلة للحصول على حاجاته الأساسية من مواد غذائية وغيرها، و أضاف أنه يتمنى أن تنتهي معاناته ومعاناة أهله في المخيم، وأن يعود المخيم إلى ما كان عليه قبل الأزمة، وأن يتمكن من العيش بكرامة وحرية.

وأعرب آخر عن سعادته ببدء أعمال الترميم في المؤسسة الاستهلاكية، وقال إنه يرى في ذلك بارقة أمل لتحسن الأوضاع في المخيم، وأنه يشكر كل من ساهم في هذا المشروع.

وأشار إلى أن المؤسسة الاستهلاكية كانت تلعب دوراً مهماً في توفير الحاجات الأساسية للأهالي، وبأسعار جيدة، وأنه يتطلع إلى أن تستأنف عملها في أقرب وقت ممكن.

ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19755