دمشق| مجموعة العمل
حذر نشطاء من أبناء المخيمات الفلسطينية من خطورة تعاطي الأطفال والمراهقين للأدوية المهدئة والمنومة، التي انتشرت بشكل كبير في عدة مناطق بدمشق وريفها، محذرين من تأثيراتها السلبية على صحتهم وسلوكهم.
وأفاد موقع أثر برس، نقلاً عن شهود عيان، أن الأطفال المتسولين والمتسربين من المدارس يقومون بشراء هذه الأدوية بواسطة وصفة طبية نظامية، ويتعاطونها بكميات كبيرة، مما يؤدي إلى ظهور علامات غريبة على وجوههم وأجسادهم، مثل الاسترخاء الزائد والتشنجات والنزيف.
وأوضحت إحدى الصيدلانيات في منطقة جرمانا، أن الطلب على هذه الأدوية ارتفع مؤخراً، خاصة من قبل الأطفال والمراهقين، مشيرة إلى أن معظمهم يحصلون على وصفة طبية من أطباء متعاونين معهم.
وحذرت من أن هذه الأدوية تسبب الإدمان والانسحاب، وتؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية للأطفال، مما يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والتعب المزمن وصعوبة التنفس والموت المفاجئ.
دمشق| مجموعة العمل
حذر نشطاء من أبناء المخيمات الفلسطينية من خطورة تعاطي الأطفال والمراهقين للأدوية المهدئة والمنومة، التي انتشرت بشكل كبير في عدة مناطق بدمشق وريفها، محذرين من تأثيراتها السلبية على صحتهم وسلوكهم.
وأفاد موقع أثر برس، نقلاً عن شهود عيان، أن الأطفال المتسولين والمتسربين من المدارس يقومون بشراء هذه الأدوية بواسطة وصفة طبية نظامية، ويتعاطونها بكميات كبيرة، مما يؤدي إلى ظهور علامات غريبة على وجوههم وأجسادهم، مثل الاسترخاء الزائد والتشنجات والنزيف.
وأوضحت إحدى الصيدلانيات في منطقة جرمانا، أن الطلب على هذه الأدوية ارتفع مؤخراً، خاصة من قبل الأطفال والمراهقين، مشيرة إلى أن معظمهم يحصلون على وصفة طبية من أطباء متعاونين معهم.
وحذرت من أن هذه الأدوية تسبب الإدمان والانسحاب، وتؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية للأطفال، مما يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والتعب المزمن وصعوبة التنفس والموت المفاجئ.