ريف دمشق| مجموعة العمل
يعاني أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من انقطاع المياه عن منازلهم، ما يضطرهم إلى الاستعانة بالصهاريج المتنقلة التي تبيع المياه بأسعار باهظة تفوق قدراتهم المادية.
وقال عدد من الأهالي إنهم لم يتلقوا أي تفسير من مؤسسة مياه الشرب في دمشق وريفها عن سبب انقطاع المياه، وإنهم يشعرون بالإهمال والتهميش من قبل الجهات المسؤولة، التي تتجاهل معاناتهم وشكاواهم.
وأضافوا أنهم يضطرون إلى دفع ما يقارب 17 ألف ليرة سورية لشراء خزان مياه واحد، وهو مبلغ كبير بالنسبة لهم، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يمرون بها، وتقلص حجم مساعدات الأونروا التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين.
وطالب الأهالي الجهات المعنية بإيجاد حلول عاجلة لإعادة ضخ المياه إلى المخيم، وتحسين الخدمات الأساسية التي يحتاجونها، والتخفيف من معاناتهم التي تزداد يوماً بعد يوم.
ويقع مخيم الحسينية على بعد 20 كيلومتراً جنوب دمشق، ويعيش أهاليه أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وعدم كفاية مساعدات الأونروا.
ريف دمشق| مجموعة العمل
يعاني أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من انقطاع المياه عن منازلهم، ما يضطرهم إلى الاستعانة بالصهاريج المتنقلة التي تبيع المياه بأسعار باهظة تفوق قدراتهم المادية.
وقال عدد من الأهالي إنهم لم يتلقوا أي تفسير من مؤسسة مياه الشرب في دمشق وريفها عن سبب انقطاع المياه، وإنهم يشعرون بالإهمال والتهميش من قبل الجهات المسؤولة، التي تتجاهل معاناتهم وشكاواهم.
وأضافوا أنهم يضطرون إلى دفع ما يقارب 17 ألف ليرة سورية لشراء خزان مياه واحد، وهو مبلغ كبير بالنسبة لهم، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يمرون بها، وتقلص حجم مساعدات الأونروا التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين.
وطالب الأهالي الجهات المعنية بإيجاد حلول عاجلة لإعادة ضخ المياه إلى المخيم، وتحسين الخدمات الأساسية التي يحتاجونها، والتخفيف من معاناتهم التي تزداد يوماً بعد يوم.
ويقع مخيم الحسينية على بعد 20 كيلومتراً جنوب دمشق، ويعيش أهاليه أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وعدم كفاية مساعدات الأونروا.