جنوب دمشق| مجموعة العمل
أعرب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق عن استيائهم من تقصير محافظة دمشق في تنفيذ ملفات مخيم اليرموك المتعلقة بالإعمار والخدمات والأمن منذ خمس سنوات ونصف. وطالبوا بإعادة اللجنة المحلية لمخيم اليرموك التي كانت تتولى إدارة المخيم قبل الأزمة السورية، والتي تمتلك خبرة وتاريخ نظيف في التعامل مع شؤون المخيم.
وأشار النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن محافظة دمشق لم تنجز واحد بالمئة من الملفات المطروحة على طاولتها، والتي تشمل:
- إكمال تعزيل بقية المخيم من الركام والردم في أجزاء كثيرة منه في غربي اليرموك وشارع ال15 ودير ياسين والتقدم والعروبة وحي المغاربة وغيرها، مما يتيح العودة الحقيقية للسكان الأصليين.
- إيقاف السرقات وإغلاق مراكز التعفيش على شارع 30، والتي تستهدف المنازل والمحلات التجارية والممتلكات العامة والخاصة.
- إصلاح خطوط مياه الفيجة، والتي تعاني من التلوث والانقطاع المستمر، وتوفير مياه صالحة للشرب والاستخدام اليومي.
- توفير خط كهرباء نظامي ومحولات بساعات تقنين معروفة، والتي تساهم في تحسين الوضع المعيشي والاقتصادي للسكان.
- توفير مواصلات عامة تربط المخيم بمناطق دمشق الأخرى، وتسهل حركة التنقل والتجارة والتعليم والعمل.
- توفير محلات تجارية تتوفر فيها مواد غذائية وخضار وفواكه وحلاقين ومخبز وبقاليات، وتنشيط الحركة الاقتصادية والاجتماعية في المخيم.
- توفير شبكات اتصال لاسلكية لشركتي الاتصال الخلوية سيريتل وMTN، وتسهيل الاتصال بين السكان ومع الخارج.
- توفير خط هاتف أرضي وانترنت، وتعزيز الاتصال بالعالم والحصول على المعلومات والخدمات الإلكترونية.
- توفير عقود إيجار للمنازل والمحلات، وتشجيع العودة والاستقرار للسكان الأصليين وغيرهم من أبناء مخيم اليرموك.
- إصلاح الصرف الصحي وإغلاق الريكارات، وتحسين البيئة والصحة العامة في المخيم.
- توفير إنارات ليلية للشوارع والحارات، وتعزيز الأمن والراحة للسكان.
- توفير عمال بلدية وأعمال تنظيف دورية، وتحسين المظهر العام للمخيم والحفاظ على النظافة.
- توفير رش المبيدات بشكل دوري، والحد من انتشار الحشرات والأمراض في المخيم.
- ترميم المساجد وإعادة فتحها للصلاة والعبادة، وتعزيز الروح الدينية والاجتماعية في المخيم.
- فتح الأفران وزيادة عدد معتمدي الخبز لحل أزمة الخبز في المخيم، وتوفير الخبز بأسعار معقولة وجودة عالية.
- تزفيت الشوارع الرئيسية، وتحسين البنية التحتية والمرور في المخيم.
وأضاف النشطاء في بيانهم أنهم يطالبون بإعادة المحافظة للمحلات الكائنة أسفل البلدية والتي يربو عددها فوق 30 محل، والمقبرتين الجديدتين المملوكة بالأساس للجنة المحلية لمخيم اليرموك، والتي تم الاستيلاء عليها بشكل غير قانوني.
وختم النشطاء بيانهم بالتأكيد على حقهم في العودة إلى مخيم اليرموك والعيش فيه بكرامة وأمان، والمطالبة بالاهتمام بملفات المخيم وحل مشاكله بأسرع وقت ممكن.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
أعرب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق عن استيائهم من تقصير محافظة دمشق في تنفيذ ملفات مخيم اليرموك المتعلقة بالإعمار والخدمات والأمن منذ خمس سنوات ونصف. وطالبوا بإعادة اللجنة المحلية لمخيم اليرموك التي كانت تتولى إدارة المخيم قبل الأزمة السورية، والتي تمتلك خبرة وتاريخ نظيف في التعامل مع شؤون المخيم.
وأشار النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن محافظة دمشق لم تنجز واحد بالمئة من الملفات المطروحة على طاولتها، والتي تشمل:
- إكمال تعزيل بقية المخيم من الركام والردم في أجزاء كثيرة منه في غربي اليرموك وشارع ال15 ودير ياسين والتقدم والعروبة وحي المغاربة وغيرها، مما يتيح العودة الحقيقية للسكان الأصليين.
- إيقاف السرقات وإغلاق مراكز التعفيش على شارع 30، والتي تستهدف المنازل والمحلات التجارية والممتلكات العامة والخاصة.
- إصلاح خطوط مياه الفيجة، والتي تعاني من التلوث والانقطاع المستمر، وتوفير مياه صالحة للشرب والاستخدام اليومي.
- توفير خط كهرباء نظامي ومحولات بساعات تقنين معروفة، والتي تساهم في تحسين الوضع المعيشي والاقتصادي للسكان.
- توفير مواصلات عامة تربط المخيم بمناطق دمشق الأخرى، وتسهل حركة التنقل والتجارة والتعليم والعمل.
- توفير محلات تجارية تتوفر فيها مواد غذائية وخضار وفواكه وحلاقين ومخبز وبقاليات، وتنشيط الحركة الاقتصادية والاجتماعية في المخيم.
- توفير شبكات اتصال لاسلكية لشركتي الاتصال الخلوية سيريتل وMTN، وتسهيل الاتصال بين السكان ومع الخارج.
- توفير خط هاتف أرضي وانترنت، وتعزيز الاتصال بالعالم والحصول على المعلومات والخدمات الإلكترونية.
- توفير عقود إيجار للمنازل والمحلات، وتشجيع العودة والاستقرار للسكان الأصليين وغيرهم من أبناء مخيم اليرموك.
- إصلاح الصرف الصحي وإغلاق الريكارات، وتحسين البيئة والصحة العامة في المخيم.
- توفير إنارات ليلية للشوارع والحارات، وتعزيز الأمن والراحة للسكان.
- توفير عمال بلدية وأعمال تنظيف دورية، وتحسين المظهر العام للمخيم والحفاظ على النظافة.
- توفير رش المبيدات بشكل دوري، والحد من انتشار الحشرات والأمراض في المخيم.
- ترميم المساجد وإعادة فتحها للصلاة والعبادة، وتعزيز الروح الدينية والاجتماعية في المخيم.
- فتح الأفران وزيادة عدد معتمدي الخبز لحل أزمة الخبز في المخيم، وتوفير الخبز بأسعار معقولة وجودة عالية.
- تزفيت الشوارع الرئيسية، وتحسين البنية التحتية والمرور في المخيم.
وأضاف النشطاء في بيانهم أنهم يطالبون بإعادة المحافظة للمحلات الكائنة أسفل البلدية والتي يربو عددها فوق 30 محل، والمقبرتين الجديدتين المملوكة بالأساس للجنة المحلية لمخيم اليرموك، والتي تم الاستيلاء عليها بشكل غير قانوني.
وختم النشطاء بيانهم بالتأكيد على حقهم في العودة إلى مخيم اليرموك والعيش فيه بكرامة وأمان، والمطالبة بالاهتمام بملفات المخيم وحل مشاكله بأسرع وقت ممكن.
