لبنان || مجموعة العمل
دعت مجموعة فلسطينيي سورية في لبنان اللاجئين الفلسطينيين والأهالي القاطنين في مدينة صيدا جوب لبنان، للتبرع لصالح أهلهم في قطاع غزة، الذين يتعرضون للقصف والاعتداء الهمجي والإبادة الجماعية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقال الناشط الفلسطيني محمد شعبان المسؤول عن جمع التبرعات والذي أطلق هذه المبادرة، إن الحملة تعد أقل ما يمكن أن نقدمه لأهلنا في غزة والتي ترخص الأرواح في سبيل نصرتهم، وإن ما نقوم به ما هو إلا أضعف الإيمان في ظل الجرائم الصهيونية المتصاعدة والمتواصلة، وإن دعمنا لصمود أهلنا في قطاع غزة ضد العدوان الهمجي، واجب ديني، وأخلاقي، وإنساني.
وذكر شعبان، إن مبادرة جمع التبرعات لقطاع غزة لقيت تجاوباً كبيراً من قبل الأسر الفلسطينية السورية القاطنة في مدينة صيدا، حيث قام العديد منهم بتلبية الدعوة وقاموا بالتبرع بما يستطيعون به رغم أوضاعهم الإنسانية والمعيشية والاقتصادية المزرية، جراء ما تعرضوا له خلال الأزمة السورية من تدمير لمخيماتهم والاستيلاء على ما تبقى من أملاكهم.
مضيفاً أن مجموع التبرّعات بلغت حوالي 30 مليون ليرة لبنانية، وما تزال هناك بعض الأسر تقوم بالتبرع.
وكان اللاجئون الفلسطينيون من سوريا إلى لبنان، خرجوا في العديد من المظاهرات تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على غزة، كما بعثوا برسائل تضامن مع أهلهم في قطاع غزة، الذي يواجه حرب إبادة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث عبّروا عن دعمهم لأبناء جلدتهم، على الرغم من معاناتهم وآلامهم الخاصة.
لبنان || مجموعة العمل
دعت مجموعة فلسطينيي سورية في لبنان اللاجئين الفلسطينيين والأهالي القاطنين في مدينة صيدا جوب لبنان، للتبرع لصالح أهلهم في قطاع غزة، الذين يتعرضون للقصف والاعتداء الهمجي والإبادة الجماعية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقال الناشط الفلسطيني محمد شعبان المسؤول عن جمع التبرعات والذي أطلق هذه المبادرة، إن الحملة تعد أقل ما يمكن أن نقدمه لأهلنا في غزة والتي ترخص الأرواح في سبيل نصرتهم، وإن ما نقوم به ما هو إلا أضعف الإيمان في ظل الجرائم الصهيونية المتصاعدة والمتواصلة، وإن دعمنا لصمود أهلنا في قطاع غزة ضد العدوان الهمجي، واجب ديني، وأخلاقي، وإنساني.
وذكر شعبان، إن مبادرة جمع التبرعات لقطاع غزة لقيت تجاوباً كبيراً من قبل الأسر الفلسطينية السورية القاطنة في مدينة صيدا، حيث قام العديد منهم بتلبية الدعوة وقاموا بالتبرع بما يستطيعون به رغم أوضاعهم الإنسانية والمعيشية والاقتصادية المزرية، جراء ما تعرضوا له خلال الأزمة السورية من تدمير لمخيماتهم والاستيلاء على ما تبقى من أملاكهم.
مضيفاً أن مجموع التبرّعات بلغت حوالي 30 مليون ليرة لبنانية، وما تزال هناك بعض الأسر تقوم بالتبرع.
وكان اللاجئون الفلسطينيون من سوريا إلى لبنان، خرجوا في العديد من المظاهرات تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على غزة، كما بعثوا برسائل تضامن مع أهلهم في قطاع غزة، الذي يواجه حرب إبادة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث عبّروا عن دعمهم لأبناء جلدتهم، على الرغم من معاناتهم وآلامهم الخاصة.
