map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انتحار فتاة فلسطينية في مخيم خان دنون

تاريخ النشر : 15-12-2023
انتحار فتاة فلسطينية في مخيم خان دنون

ريف دمشق| مجموعة العمل

أقدمت الفتاة مريم رزق هاشم (29 عاماً)، من مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، على وضع حد لحياتها بشنق نفسها بحبل سميك في منزلها، بحسب ما أفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.

وقال المراسل إن شرطة الجنايات أجرت التحقيقات اللازمة في موقع الحادثة، وتبين أن الفتاة قامت بالانتحار في يوم الأربعاء الماضي، بعد أن صعدت على السلم وربطت عنقها بالحبل وأطلقت ساقيها.

وأضاف المراسل أن مصادر مقربة من الفتاة أكدت أنها كانت تعاني من حالة نفسية سيئة، وأنها تخرجت من كلية الهندسة في جامعة دمشق، وتنتمي إلى عائلة بسيطة الحال، وتقطن في الجزء الجنوبي من المخيم.

وتعد هذه الحالة هي الأولى من نوعها في مخيم خان دنون، الذي يضم نحو 14 ألف لاجئ فلسطيني، ولم تذكر المصادر أي أسباب أخرى للانتحار.

وتعتبر ظاهرة الانتحار من المشكلات النفسية والاجتماعية التي تؤرق السكان في سوريا، الذين يعيشون في ظروف صعبة بسبب الحرب والحصار والفقر والبطالة والتهميش والانتهاكات.

ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا العديد من حالات الانتحار في المخيمات الفلسطينية في سوريا، كان آخرها طفل في الثالثة عشر من العمر، من مخيم خان الشيح، انتحر شنقاً في شهر تشرين الأول العام الماضي، فيما تكتمت العديد من العائلات على حالات الانتحار لأسباب عائلية أو نفسية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19814

ريف دمشق| مجموعة العمل

أقدمت الفتاة مريم رزق هاشم (29 عاماً)، من مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، على وضع حد لحياتها بشنق نفسها بحبل سميك في منزلها، بحسب ما أفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.

وقال المراسل إن شرطة الجنايات أجرت التحقيقات اللازمة في موقع الحادثة، وتبين أن الفتاة قامت بالانتحار في يوم الأربعاء الماضي، بعد أن صعدت على السلم وربطت عنقها بالحبل وأطلقت ساقيها.

وأضاف المراسل أن مصادر مقربة من الفتاة أكدت أنها كانت تعاني من حالة نفسية سيئة، وأنها تخرجت من كلية الهندسة في جامعة دمشق، وتنتمي إلى عائلة بسيطة الحال، وتقطن في الجزء الجنوبي من المخيم.

وتعد هذه الحالة هي الأولى من نوعها في مخيم خان دنون، الذي يضم نحو 14 ألف لاجئ فلسطيني، ولم تذكر المصادر أي أسباب أخرى للانتحار.

وتعتبر ظاهرة الانتحار من المشكلات النفسية والاجتماعية التي تؤرق السكان في سوريا، الذين يعيشون في ظروف صعبة بسبب الحرب والحصار والفقر والبطالة والتهميش والانتهاكات.

ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا العديد من حالات الانتحار في المخيمات الفلسطينية في سوريا، كان آخرها طفل في الثالثة عشر من العمر، من مخيم خان الشيح، انتحر شنقاً في شهر تشرين الأول العام الماضي، فيما تكتمت العديد من العائلات على حالات الانتحار لأسباب عائلية أو نفسية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19814