map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فقدان أحد أبناء مخيم النيرب في أربيل ومناشدات لكشف مصيره

تاريخ النشر : 17-12-2023
فقدان أحد أبناء مخيم النيرب في أربيل ومناشدات لكشف مصيره

أربيل || مجموعة العمل

فُقد اللاجئ الفلسطيني "حسام مغامس" (56 عاماً) من أبناء مخيم النيرب في حلب، بمدينة أربيل بإقليم كردستان العراق، وحتى اللحظة لم ترد أي معلومات عنه.

بدورها قالت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" مراسل إن عائلة حسام فقدت الاتصال به منذ حوالي الأسبوع، وذلك بعد ذهابه من مكان عمله في مدينة الفلوجة إلى أربيل لتجديد إقامته.

مشيرة إلى أن حسام الذي سافر منذ عامين إلى أربيل للعمل بها، من أجل تحسين وضعه المادي نتيجة الأوضاع الاقتصادية السيئة في سورية قد يكون موقوفاً في أحد مراكز الشرطة فيها بسبب تأخره عن تجديد الإقامة.

من جانبها ناشدت عائلة حسام السلطة الفلسطينية والقنصلية العاملة لدولة فلسطين في أربيل، والمنظمات الإنسانية والحقوقية، التدخل لدى السلطات في أربيل من أجل معرفة مصير نجلهم، والإفراج عنه في حال كان محتجزاً لديها وتسوية أوضاعه القانونية.

وبحسب إحصائيات غير رسمية يقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في إقليم كردستان العراق بنحو 700 لاجئ، يعانون أوضاعاً معيشية قاسية جراء انتشار البطالة وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه، وتخلي جميع الجهات الرسمية والإغاثية عنهم، وعدم الاكتراث لحالهم.

يذكر أن لعنة الإقامات وتجديدها والتوقيف في مطارات العالم تلاحق الفلسطيني السوري أينما حل وأرتحل، بسبب رفض معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19824

أربيل || مجموعة العمل

فُقد اللاجئ الفلسطيني "حسام مغامس" (56 عاماً) من أبناء مخيم النيرب في حلب، بمدينة أربيل بإقليم كردستان العراق، وحتى اللحظة لم ترد أي معلومات عنه.

بدورها قالت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" مراسل إن عائلة حسام فقدت الاتصال به منذ حوالي الأسبوع، وذلك بعد ذهابه من مكان عمله في مدينة الفلوجة إلى أربيل لتجديد إقامته.

مشيرة إلى أن حسام الذي سافر منذ عامين إلى أربيل للعمل بها، من أجل تحسين وضعه المادي نتيجة الأوضاع الاقتصادية السيئة في سورية قد يكون موقوفاً في أحد مراكز الشرطة فيها بسبب تأخره عن تجديد الإقامة.

من جانبها ناشدت عائلة حسام السلطة الفلسطينية والقنصلية العاملة لدولة فلسطين في أربيل، والمنظمات الإنسانية والحقوقية، التدخل لدى السلطات في أربيل من أجل معرفة مصير نجلهم، والإفراج عنه في حال كان محتجزاً لديها وتسوية أوضاعه القانونية.

وبحسب إحصائيات غير رسمية يقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في إقليم كردستان العراق بنحو 700 لاجئ، يعانون أوضاعاً معيشية قاسية جراء انتشار البطالة وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه، وتخلي جميع الجهات الرسمية والإغاثية عنهم، وعدم الاكتراث لحالهم.

يذكر أن لعنة الإقامات وتجديدها والتوقيف في مطارات العالم تلاحق الفلسطيني السوري أينما حل وأرتحل، بسبب رفض معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19824