تركيا || مجموعة العمل
اعتقلت السلطات التركية لاجئاً فلسطينياً في منطقة أسنيورت بمدينة اسطنبول، لعدم امتلاكه بطاقة الحماية "الكملك"، في حين لا تزال تحتجز لاجئ أخر منذ 11 يوماً.
وقال مراسل مجموعة العمل في اسطنبول، إن الناشط "أيمن دواه" اعتقلته الشرطة التركية يوم 15 كانون الأول/ ديسمبر الجاري من منطقة أسنيورت بمدينة اسطنبول، رغم امتلاكه إثبات بأنه فلسطيني الجنسية، وهو من مهجري مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق.
من جانبهم ناشد ناشطون فلسطينيون كافة الجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ومؤتمر فلسطينيي تركيا، والجمعية التركية للتضامن مع فلسطين "فيدار" بالتحرك من أجل الإفراج عن دواه وإنقاذه من الاعتقال والترحيل، والعودة إلى طفله البالغ ن العمر 7 أعوام الذي تركه وحيداً عند عائلة سورية.
في السياق لا تزال الشرطة التركية تحتجز اللاجئ الفلسطيني السوري "محمد زهير صالح" مواليد 1988 من أبناء مخيم اليرموك، منذ 11 يوماً، وذلك بعد اعتقاله يوم الأربعاء 6 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، أثناء عودته من عمله إلى منزله الكائن في منطقة أسنيورت بمدينة اسطنبول، بسبب عدم حيازته على هوية الحماية المؤقتة الكملك، حيث قامت باحتجازه في سجن إعادة إرسال اللاجئين في اسطنبول.
من جانبها قالت عائلة محمد إن السلطات التركية نقلت نجلها من سجن توزلا في إسطنبول إلى سجن، مجددة مناشدتها التي أطلقتها سابقاً من أجل الإفراج عن ولدها.
وتستمر الشرطة التركية بحملتها الأمنية المكثفة التي أطلقتها في منتصف عام 2023، والتي استهدفت من خلالها اللاجئين الذين يقيمون على أراضيها بطريقة غير نظامية، وحملة بطاقات الكملك الذين يقطنون في ولايات ومدن غير ولاياتهم، حيث قامت باعتقال المئات من اللاجئين السوريين والعشرات من فلسطينيي سوريا.
تركيا || مجموعة العمل
اعتقلت السلطات التركية لاجئاً فلسطينياً في منطقة أسنيورت بمدينة اسطنبول، لعدم امتلاكه بطاقة الحماية "الكملك"، في حين لا تزال تحتجز لاجئ أخر منذ 11 يوماً.
وقال مراسل مجموعة العمل في اسطنبول، إن الناشط "أيمن دواه" اعتقلته الشرطة التركية يوم 15 كانون الأول/ ديسمبر الجاري من منطقة أسنيورت بمدينة اسطنبول، رغم امتلاكه إثبات بأنه فلسطيني الجنسية، وهو من مهجري مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق.
من جانبهم ناشد ناشطون فلسطينيون كافة الجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ومؤتمر فلسطينيي تركيا، والجمعية التركية للتضامن مع فلسطين "فيدار" بالتحرك من أجل الإفراج عن دواه وإنقاذه من الاعتقال والترحيل، والعودة إلى طفله البالغ ن العمر 7 أعوام الذي تركه وحيداً عند عائلة سورية.
في السياق لا تزال الشرطة التركية تحتجز اللاجئ الفلسطيني السوري "محمد زهير صالح" مواليد 1988 من أبناء مخيم اليرموك، منذ 11 يوماً، وذلك بعد اعتقاله يوم الأربعاء 6 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، أثناء عودته من عمله إلى منزله الكائن في منطقة أسنيورت بمدينة اسطنبول، بسبب عدم حيازته على هوية الحماية المؤقتة الكملك، حيث قامت باحتجازه في سجن إعادة إرسال اللاجئين في اسطنبول.
من جانبها قالت عائلة محمد إن السلطات التركية نقلت نجلها من سجن توزلا في إسطنبول إلى سجن، مجددة مناشدتها التي أطلقتها سابقاً من أجل الإفراج عن ولدها.
وتستمر الشرطة التركية بحملتها الأمنية المكثفة التي أطلقتها في منتصف عام 2023، والتي استهدفت من خلالها اللاجئين الذين يقيمون على أراضيها بطريقة غير نظامية، وحملة بطاقات الكملك الذين يقطنون في ولايات ومدن غير ولاياتهم، حيث قامت باعتقال المئات من اللاجئين السوريين والعشرات من فلسطينيي سوريا.
