جنوب دمشق| مجموعة العمل
أطلق نشطاء فلسطينيون نداء إلى الأهالي في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق، للحذر من جشع الوسطاء العقاريين الذين يستغلون الظروف الصعبة التي يعيشها السكان لبيع وشراء العقارات بأسعار زهيدة.
وقال النشطاء من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الوسطاء العقاريين يتقاضون عمولات مرتفعة جداً من البائعين والمشترين، وأن بعضهم يقوم ببيع نفس العقار لأكثر من شخص، مستغلين عدم وجود سجلات رسمية للملكية وحاجة الناس للمال في ظل الأزمة الاقتصادية والإنسانية.
وأشار المنشور إلى أن أسعار العقارات في المخيم تشهد ارتفاعاً مستمراً، بسبب الطلب المتزايد من قبل العائدين إلى المخيم بعد استعادة السيطرة عليه من قبل القوات النظامية السورية وحلفائها عام 2018، والذين يرغبون في إعادة بناء منازلهم التي دُمرت جراء الحرب.
وحث النشطاء الأهالي على عدم التخلي عن ممتلكاتهم، والتعاون مع بعضهم البعض للحصول على الدعم اللازم لترميم منازلهم، والمطالبة بحقوقهم كلاجئين فلسطينيين، والتنسيق مع الأونروا والمنظمات الدولية والمحلية لتوفير الخدمات الأساسية للمخيم.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
أطلق نشطاء فلسطينيون نداء إلى الأهالي في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق، للحذر من جشع الوسطاء العقاريين الذين يستغلون الظروف الصعبة التي يعيشها السكان لبيع وشراء العقارات بأسعار زهيدة.
وقال النشطاء من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الوسطاء العقاريين يتقاضون عمولات مرتفعة جداً من البائعين والمشترين، وأن بعضهم يقوم ببيع نفس العقار لأكثر من شخص، مستغلين عدم وجود سجلات رسمية للملكية وحاجة الناس للمال في ظل الأزمة الاقتصادية والإنسانية.
وأشار المنشور إلى أن أسعار العقارات في المخيم تشهد ارتفاعاً مستمراً، بسبب الطلب المتزايد من قبل العائدين إلى المخيم بعد استعادة السيطرة عليه من قبل القوات النظامية السورية وحلفائها عام 2018، والذين يرغبون في إعادة بناء منازلهم التي دُمرت جراء الحرب.
وحث النشطاء الأهالي على عدم التخلي عن ممتلكاتهم، والتعاون مع بعضهم البعض للحصول على الدعم اللازم لترميم منازلهم، والمطالبة بحقوقهم كلاجئين فلسطينيين، والتنسيق مع الأونروا والمنظمات الدولية والمحلية لتوفير الخدمات الأساسية للمخيم.