لبنان || مجموعة العمل
أعلنت وكالة الأونروا أنها بدأت يوم أمس الأربعاء 20 كانون الأول/ ديسمبر توزيع مساعدة نقدية بـ "مفعول رجعي" على اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان، الذين قدموا طلبات للتحقق الرقمي لأول مرة بعد تاريخ 31 آب/أغسطس 2023 – منوهة إلى أن الموعد النهائي لتقديم طلبات التحقق الرقمي للاجئي فلسطين من سوريا تم الإعلان عنه مسبقًا.
وأشارت وكالة الغوث في بيانها أنه عطفا ًعلى البيان الصادر بتاريخ 28 تشرين الثاني /نوفمبر 2023، سيحصل اللاجئين الفلسطينيين السوريين المذكورين أعلاه على المساعدة النقدية عن شهري أيلول/سبتمبر وتشرين الأول/أكتوبر بمفعول رجعي.
وكانت المديرة الإقليمية لشؤون الأونروا في لبنان، الدكتورة كلاوديا كلاوس، أعلنت يوم 31/7/2023 عن بدء تطبيق عملية التحقق الرقمي للاجئين الفلسطينيين المستفيدين من المساعدة النقدية، موضحة أن هذه العملية تهدف إلى ضمان وصول المساعدة إلى الأشخاص المستحقين فقط وزيادة ثقة المانحين في شفافية وكفاءة عمل الأونروا.
ويبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المقيمين في لبنان 29 ألف لاجئ، يعانون من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية، وانتشار البطالة، ناهيك عن شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.
لبنان || مجموعة العمل
أعلنت وكالة الأونروا أنها بدأت يوم أمس الأربعاء 20 كانون الأول/ ديسمبر توزيع مساعدة نقدية بـ "مفعول رجعي" على اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان، الذين قدموا طلبات للتحقق الرقمي لأول مرة بعد تاريخ 31 آب/أغسطس 2023 – منوهة إلى أن الموعد النهائي لتقديم طلبات التحقق الرقمي للاجئي فلسطين من سوريا تم الإعلان عنه مسبقًا.
وأشارت وكالة الغوث في بيانها أنه عطفا ًعلى البيان الصادر بتاريخ 28 تشرين الثاني /نوفمبر 2023، سيحصل اللاجئين الفلسطينيين السوريين المذكورين أعلاه على المساعدة النقدية عن شهري أيلول/سبتمبر وتشرين الأول/أكتوبر بمفعول رجعي.
وكانت المديرة الإقليمية لشؤون الأونروا في لبنان، الدكتورة كلاوديا كلاوس، أعلنت يوم 31/7/2023 عن بدء تطبيق عملية التحقق الرقمي للاجئين الفلسطينيين المستفيدين من المساعدة النقدية، موضحة أن هذه العملية تهدف إلى ضمان وصول المساعدة إلى الأشخاص المستحقين فقط وزيادة ثقة المانحين في شفافية وكفاءة عمل الأونروا.
ويبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المقيمين في لبنان 29 ألف لاجئ، يعانون من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية، وانتشار البطالة، ناهيك عن شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.
