ريف دمشق| مجموعة العمل
طالب أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق بفتح فرع لمصرف الهرم في المخيم، لتسهيل عمليات الحوالات المالية والمساعدات الإنسانية.
وقال الأهالي في منشور على فيسبوك إنهم يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على مساعدات الأونروا والحوالات الواردة من الخارج، خاصة كبار السن والنساء، لأنهم يضطرون للتوجه إلى فروع مصرف الهرم في المناطق المجاورة مثل عرطوز وجديدة عرطوز، ما يتطلب تكاليف مواصلات باهظة ومخاطر أمنية.
وطالب الأهالي الفرقة الحزبية والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين وكل فعاليات المخيم بالتدخل لتحقيق هذا المطلب، والعمل على تحسين الوضع الخدمي والبني التحتية في المخيم، ووقف التهميش والإهمال الذي يتعرض له المخيم من قبل السلطات السورية ومسؤولي حزب البعث في المناطق المجاورة.
ويعيش أهالي مخيم خان الشيح ظروفاً معيشية صعبة جداً بسبب نقص البنى التحتية والخدمات الأساسية وتدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية في البلاد، ويقع المخيم في منطقة الغوطة الغربية في ريف دمشق، وكان يضم نحو 23 ألف نسمة قبل اندلاع الأحداث السورية.
ريف دمشق| مجموعة العمل
طالب أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق بفتح فرع لمصرف الهرم في المخيم، لتسهيل عمليات الحوالات المالية والمساعدات الإنسانية.
وقال الأهالي في منشور على فيسبوك إنهم يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على مساعدات الأونروا والحوالات الواردة من الخارج، خاصة كبار السن والنساء، لأنهم يضطرون للتوجه إلى فروع مصرف الهرم في المناطق المجاورة مثل عرطوز وجديدة عرطوز، ما يتطلب تكاليف مواصلات باهظة ومخاطر أمنية.
وطالب الأهالي الفرقة الحزبية والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين وكل فعاليات المخيم بالتدخل لتحقيق هذا المطلب، والعمل على تحسين الوضع الخدمي والبني التحتية في المخيم، ووقف التهميش والإهمال الذي يتعرض له المخيم من قبل السلطات السورية ومسؤولي حزب البعث في المناطق المجاورة.
ويعيش أهالي مخيم خان الشيح ظروفاً معيشية صعبة جداً بسبب نقص البنى التحتية والخدمات الأساسية وتدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية في البلاد، ويقع المخيم في منطقة الغوطة الغربية في ريف دمشق، وكان يضم نحو 23 ألف نسمة قبل اندلاع الأحداث السورية.