جنوب دمشق| مجموعة العمل
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق السلطات السورية بتحسين شبكة الهواتف المحمولة في المخيم، مشيرين إلى أنهم يعانون من انقطاع مستمر للاتصالات.
وقال النشطاء إن مشكلة الشبكة تؤثر سلباً على حياة السكان وعمل الموظفين في المخيم، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها المخيم بعد سنوات من الحصار والقصف والنزوح.
وطالب النشطاء بالتجاوب مع مطلبهم والتحرك السريع لتنفيذه، مؤكدين أنه سيسهم في تحسين واقع الحياة، والعمل في المخيم، وسيمكن السكان من التواصل مع ذويهم، والحصول على المعلومات والخدمات بشكل أفضل.
إلى ذلك ذكر موظفون في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أنهم يواجهون صعوبة في إنجاز مهامهم الإدارية والإنسانية بسبب عدم وجود أبراج للهواتف المحمولة في المنطقة، مما يضطرهم إلى الاعتماد على المعاملات الورقية التي تستغرق وقتا طويلا وتزيد من خطر الخطأ والتلاعب.
واستنكر الأهالي الإهمال الكبير من قبل محافظة دمشق، في تقديم الخدمات الأساسية، وعدم إصلاح البنى التحتية والخدمية لمخيم اليرموك، معتبرين أنه يعكس سياسة التمييز، والتهميش التي تمارس ضد اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك.
وأشاروا إلى أن مشاكل الشبكة تأتي بسبب الإهمال الكبير من قبل محافظة دمشق، والسلطات، مطالبين بالتدخل العاجل لحل هذه المشكلة، وتوفير حق السكان في الاتصالات.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق السلطات السورية بتحسين شبكة الهواتف المحمولة في المخيم، مشيرين إلى أنهم يعانون من انقطاع مستمر للاتصالات.
وقال النشطاء إن مشكلة الشبكة تؤثر سلباً على حياة السكان وعمل الموظفين في المخيم، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها المخيم بعد سنوات من الحصار والقصف والنزوح.
وطالب النشطاء بالتجاوب مع مطلبهم والتحرك السريع لتنفيذه، مؤكدين أنه سيسهم في تحسين واقع الحياة، والعمل في المخيم، وسيمكن السكان من التواصل مع ذويهم، والحصول على المعلومات والخدمات بشكل أفضل.
إلى ذلك ذكر موظفون في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أنهم يواجهون صعوبة في إنجاز مهامهم الإدارية والإنسانية بسبب عدم وجود أبراج للهواتف المحمولة في المنطقة، مما يضطرهم إلى الاعتماد على المعاملات الورقية التي تستغرق وقتا طويلا وتزيد من خطر الخطأ والتلاعب.
واستنكر الأهالي الإهمال الكبير من قبل محافظة دمشق، في تقديم الخدمات الأساسية، وعدم إصلاح البنى التحتية والخدمية لمخيم اليرموك، معتبرين أنه يعكس سياسة التمييز، والتهميش التي تمارس ضد اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك.
وأشاروا إلى أن مشاكل الشبكة تأتي بسبب الإهمال الكبير من قبل محافظة دمشق، والسلطات، مطالبين بالتدخل العاجل لحل هذه المشكلة، وتوفير حق السكان في الاتصالات.
