سوريا|| مجموعة العمل
أطلقت عائلة اللاجئين الفلسطينيين زياد خليل صالح وسهير أحمد حسن، نداء مناشدة للمنظمات والمؤسسات الدولية والحقوقية ومن لديه معلومات، للكشف عن مصير نجلها في السجون السورية والمساعدة في الوصول إليهما ومعرفة مصيرهما ومكان وجودهما.
وقالت العائلتان في مناشدة وصلت إلى مجموعة العمل أن سهير أحمد حسن وزوجها زياد خليل صالح، من سكان بلدة حجيرة في ريف دمشق تم اعتقالهما من قبل أحد الحواجز الأمنية في دمشق عام٢٠١٤، ومنذ ذلك الحين انقطعت أخبارهما ولا يوجد معلومات عنهما وعن مصيرهما.
ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أسماء وبيانات أكثر من ثلاثة آلاف معتقل فلسطيني في السجون السورية منهم (110) نساء.
سوريا|| مجموعة العمل
أطلقت عائلة اللاجئين الفلسطينيين زياد خليل صالح وسهير أحمد حسن، نداء مناشدة للمنظمات والمؤسسات الدولية والحقوقية ومن لديه معلومات، للكشف عن مصير نجلها في السجون السورية والمساعدة في الوصول إليهما ومعرفة مصيرهما ومكان وجودهما.
وقالت العائلتان في مناشدة وصلت إلى مجموعة العمل أن سهير أحمد حسن وزوجها زياد خليل صالح، من سكان بلدة حجيرة في ريف دمشق تم اعتقالهما من قبل أحد الحواجز الأمنية في دمشق عام٢٠١٤، ومنذ ذلك الحين انقطعت أخبارهما ولا يوجد معلومات عنهما وعن مصيرهما.
ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أسماء وبيانات أكثر من ثلاثة آلاف معتقل فلسطيني في السجون السورية منهم (110) نساء.