map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

العودة إلى مخيم اليرموك تتواصل رغم الصعوبات

تاريخ النشر : 29-12-2023
العودة إلى مخيم اليرموك تتواصل رغم الصعوبات

جنوب دمشق| مجموعة العمل

منذ أن أعلنت السلطات السورية عن إعادة فتح مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق نهاية عام 2020، بعد سنوات من الحصار والقصف والنزوح، لم يتوقف تدفق العائدين إلى المخيم الذي كان يعتبر أكبر مخيمات اللجوء خارج فلسطين.

وقال نشطاء من أبناء المخيم إن العودة مستمرة رغم ضعف الخدمات المقدمة من محافظة دمشق للمخيم واهمالها لملفات الخدمات كلها وخاصة الكهرباء والماء والإنترنت والصحة والتعليم. وأضافوا أن ضعف الامكانات المادية للأهالي يزيد من تحديات إعادة الإعمار والتأهيل.

وتقدم النشطاء بالشكر لأبناء مخيم اليرموك في الخارج الذين ما زالوا يدعمون أهاليهم و أقاربهم وأهالي المخيم عموماً مادياً و بصمت و بدون استعراض ليمكنوا العائدين من اهالي مخيم اليرموك من تأمين الحدود الدنيا من سبل العيش. وقالوا إن هؤلاء يبثون روح الأمل والتفاؤل في عودة مخيمهم إلى سابق عهده.

وأكد النشطاء أن هناك مخلصين دائمين لمخيمهم بصمت، وليس كما يعتقد البعض بأن جميع أهالي المخيم في الخارج قد تخلوا عنه. ودعوا جميع الفلسطينيين في الداخل والخارج إلى التضامن مع مخيم اليرموك والمساهمة في إنهاء معاناته وإعادة إحيائه.

ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19878

جنوب دمشق| مجموعة العمل

منذ أن أعلنت السلطات السورية عن إعادة فتح مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق نهاية عام 2020، بعد سنوات من الحصار والقصف والنزوح، لم يتوقف تدفق العائدين إلى المخيم الذي كان يعتبر أكبر مخيمات اللجوء خارج فلسطين.

وقال نشطاء من أبناء المخيم إن العودة مستمرة رغم ضعف الخدمات المقدمة من محافظة دمشق للمخيم واهمالها لملفات الخدمات كلها وخاصة الكهرباء والماء والإنترنت والصحة والتعليم. وأضافوا أن ضعف الامكانات المادية للأهالي يزيد من تحديات إعادة الإعمار والتأهيل.

وتقدم النشطاء بالشكر لأبناء مخيم اليرموك في الخارج الذين ما زالوا يدعمون أهاليهم و أقاربهم وأهالي المخيم عموماً مادياً و بصمت و بدون استعراض ليمكنوا العائدين من اهالي مخيم اليرموك من تأمين الحدود الدنيا من سبل العيش. وقالوا إن هؤلاء يبثون روح الأمل والتفاؤل في عودة مخيمهم إلى سابق عهده.

وأكد النشطاء أن هناك مخلصين دائمين لمخيمهم بصمت، وليس كما يعتقد البعض بأن جميع أهالي المخيم في الخارج قد تخلوا عنه. ودعوا جميع الفلسطينيين في الداخل والخارج إلى التضامن مع مخيم اليرموك والمساهمة في إنهاء معاناته وإعادة إحيائه.

ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19878