حمص| مجموعة العمل
بدأت ورشات تابعة للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب والشركة العامة للصرف الصحي في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بحمص تنفيذ مشروع استبدال خطوط الصرف الصحي ضمن ورشات الصيانة الخدمية.
وقال مراسل مجموعة العمل نقلاً عن أحد مدراء الهيئة، إن المشروع يستهدف تحسين البنية التحتية للصرف الصحي في المخيم، والتخلص من الأقنية القديمة المهترئة، وتركيب أنابيب جديدة بشارع صفد بطول 50 متراً، وفتح وتعزيل وتنظيف الحفر، ووضع المواد المدعمة من الأسفلت.
وأضاف أن هذا المشروع يأتي ضمن مرحلة ثالثة من مشاريع الصرف الصحي في العديد من المخيمات الفلسطينية في سوريا، والتي تهدف إلى إعادة تأهيل الخطوط وإتمام المخطط لباقي المخيمات.
وأشار إلى أن الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين تعمل أيضاً على إتمام مشروع الصرف الصحي ومياه الشرب الحلوة في مخيمي جرمانا واليرموك، وذلك رداً على الشكاوي المقدمة من الأهالي بعد معاناتهم من اختلاط مياه الشرب بمجرور الصرف الصحي، والتي باتت تهدد المنازل والأحياء.
ويعاني اللاجئين الفلسطينيين في مخيم حمص من ظروف معيشية صعبة، نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة والفقر، وانعدام الموارد المالية لتوفير احتياجاتهم الأساسية.
حمص| مجموعة العمل
بدأت ورشات تابعة للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب والشركة العامة للصرف الصحي في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بحمص تنفيذ مشروع استبدال خطوط الصرف الصحي ضمن ورشات الصيانة الخدمية.
وقال مراسل مجموعة العمل نقلاً عن أحد مدراء الهيئة، إن المشروع يستهدف تحسين البنية التحتية للصرف الصحي في المخيم، والتخلص من الأقنية القديمة المهترئة، وتركيب أنابيب جديدة بشارع صفد بطول 50 متراً، وفتح وتعزيل وتنظيف الحفر، ووضع المواد المدعمة من الأسفلت.
وأضاف أن هذا المشروع يأتي ضمن مرحلة ثالثة من مشاريع الصرف الصحي في العديد من المخيمات الفلسطينية في سوريا، والتي تهدف إلى إعادة تأهيل الخطوط وإتمام المخطط لباقي المخيمات.
وأشار إلى أن الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين تعمل أيضاً على إتمام مشروع الصرف الصحي ومياه الشرب الحلوة في مخيمي جرمانا واليرموك، وذلك رداً على الشكاوي المقدمة من الأهالي بعد معاناتهم من اختلاط مياه الشرب بمجرور الصرف الصحي، والتي باتت تهدد المنازل والأحياء.
ويعاني اللاجئين الفلسطينيين في مخيم حمص من ظروف معيشية صعبة، نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة والفقر، وانعدام الموارد المالية لتوفير احتياجاتهم الأساسية.
