مخيم النيرب || مجموعة العمل
بعد أن خفت وتيرته خلال الأشهر الماضية، عاد فيروس كورونا ليفرض نفسه وبقوة وينتشر من جديد في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب.
بدوره ذكر مراسل مجموعة العمل أنه سجل في الآونة الأخيرة إصابة 15 شخص من مخيم النيرب بفايروس كورونا، مشيراً أن تلك الحالات العشرة المكتشفة اعلان عن إصابتها مستوصف الأونروا، من بينها معلمة في مدارس الوكالة، وعدداً من الحالات بين أبناء المخيم.
وأشار قسم التحاليل في المركز الصحي التابع للأونروا في حلب ومخيم النيرب إلى أنه تبين بعد الفحوصات التي أجريت على العديد من المرضى أن هناك موجة كورونا جديدة تعصف في المخيم وتم تأكيد عشرات الحالات المصابة به، طالباً من الأهالي بتوخي الحيطة والحذر والأخذ بالوقاية منعاً من الإصابة بفايروس كورونا.
من جانبهم طالب أهالي مخيّم النيرب بضرورة تسليط الضوء ولفت انتباه الجهات الرسمية والمعنية ووكالة الأونروا لخطورة الوضع والتحرك ومد يد العون لهم من أجل مكافحة الجائحة التي باتت تشكل خطراً كبيراً على حياتهم، خاصة منهم كبار السن.
بدورها أعربت مجموعة العمل عن خشيتها من استمرار تفشي فيروس كورونا في مخيّم النيرب وبقية المخيمات الفلسطينية في سورية، ومن انعكاسات ذلك بشكل سلبي على حياة الفلسطينيين معيشياً واقتصادياً.
مخيم النيرب || مجموعة العمل
بعد أن خفت وتيرته خلال الأشهر الماضية، عاد فيروس كورونا ليفرض نفسه وبقوة وينتشر من جديد في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب.
بدوره ذكر مراسل مجموعة العمل أنه سجل في الآونة الأخيرة إصابة 15 شخص من مخيم النيرب بفايروس كورونا، مشيراً أن تلك الحالات العشرة المكتشفة اعلان عن إصابتها مستوصف الأونروا، من بينها معلمة في مدارس الوكالة، وعدداً من الحالات بين أبناء المخيم.
وأشار قسم التحاليل في المركز الصحي التابع للأونروا في حلب ومخيم النيرب إلى أنه تبين بعد الفحوصات التي أجريت على العديد من المرضى أن هناك موجة كورونا جديدة تعصف في المخيم وتم تأكيد عشرات الحالات المصابة به، طالباً من الأهالي بتوخي الحيطة والحذر والأخذ بالوقاية منعاً من الإصابة بفايروس كورونا.
من جانبهم طالب أهالي مخيّم النيرب بضرورة تسليط الضوء ولفت انتباه الجهات الرسمية والمعنية ووكالة الأونروا لخطورة الوضع والتحرك ومد يد العون لهم من أجل مكافحة الجائحة التي باتت تشكل خطراً كبيراً على حياتهم، خاصة منهم كبار السن.
بدورها أعربت مجموعة العمل عن خشيتها من استمرار تفشي فيروس كورونا في مخيّم النيرب وبقية المخيمات الفلسطينية في سورية، ومن انعكاسات ذلك بشكل سلبي على حياة الفلسطينيين معيشياً واقتصادياً.