ريف دمشق| مجموعة العمل
ناشد أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الجهات المعنية بإصلاح خطوط المياه والصرف الصحي في المخيم، الذي يعاني من إهمال كبير منذ عشر سنوات.
وقال نشطاء إن المخيم يفتقر إلى الخدمات الأساسية، وأن سبب عدم توفر المياه هو الإهمال والاستهتار من قبل لجنة التنمية الاجتماعية ومسؤول المنطقة التابعين للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب.
وأضافوا أنهم يضطرون إلى شراء خزانات المياه بأسعار باهظة، وأنهم يعيشون تحت خط الفقر في ظروف استثنائية، وأنهم لا يستطيعون تأمين أبسط احتياجاتهم المعيشية.
وطالبوا بمحاسبة المسؤولين عن هذا الوضع، وبالتدخل العاجل من الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ووكالة الأونروا واللجان الخيرية والمنظمات الفلسطينية لتحسين أوضاعهم وتوفير المياه وصيانة الصرف الصحي والكهرباء في المخيم.
ويعيش أهالي المخيم الواقع على بعد 23 كيلومتراً جنوب غرب دمشق في ظروف إنسانية صعبة، ويشهد نقصاً في الخدمات الأساسية، وتردياً في البنى التحتية.
ريف دمشق| مجموعة العمل
ناشد أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الجهات المعنية بإصلاح خطوط المياه والصرف الصحي في المخيم، الذي يعاني من إهمال كبير منذ عشر سنوات.
وقال نشطاء إن المخيم يفتقر إلى الخدمات الأساسية، وأن سبب عدم توفر المياه هو الإهمال والاستهتار من قبل لجنة التنمية الاجتماعية ومسؤول المنطقة التابعين للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب.
وأضافوا أنهم يضطرون إلى شراء خزانات المياه بأسعار باهظة، وأنهم يعيشون تحت خط الفقر في ظروف استثنائية، وأنهم لا يستطيعون تأمين أبسط احتياجاتهم المعيشية.
وطالبوا بمحاسبة المسؤولين عن هذا الوضع، وبالتدخل العاجل من الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ووكالة الأونروا واللجان الخيرية والمنظمات الفلسطينية لتحسين أوضاعهم وتوفير المياه وصيانة الصرف الصحي والكهرباء في المخيم.
ويعيش أهالي المخيم الواقع على بعد 23 كيلومتراً جنوب غرب دمشق في ظروف إنسانية صعبة، ويشهد نقصاً في الخدمات الأساسية، وتردياً في البنى التحتية.