سوريا| مجموعة العمل
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أنها تأمل في أن يكون عام 2024 عاماً لإيجاد حلول دائمة لأزمة اللاجئين والنازحين حول العالم، التي بلغت مستويات قياسية في السنوات الأخيرة.
وقالت المفوضية في تغريدة على منصة "إكس" إن عدد الأشخاص الذين أُجبروا على الفرار من ديارهم بسبب النزاعات والاضطهاد والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان تجاوز 114 مليون شخص بنهاية عام 2023، مقارنة بـ51.2 مليون شخص في عام 2013.
وأشارت المفوضية إلى أن الأزمة السورية لا تزال تمثل أكبر تحدي إنساني في العالم، حيث يوجد أكثر من 5.3 مليون لاجئ سوري مسجل رسمياً في البلدان المجاورة، بالإضافة إلى 7.2 مليون نازح داخل سوريا.
ومن بين اللاجئين السوريين، هناك نحو 560 ألف لاجئ فلسطيني سوري، يعيشون في ظروف صعبة داخل سوريا أو في البلدان المضيفة. وهم يواجهون تحديات مزدوجة، بسبب تضررهم من الصراع في سوريا وحالة اللجوء المستمرة للفلسطينيين.
وأكدت المفوضية أنها تعمل مع شركائها الإنسانيين والحكومات والمجتمعات المحلية لتقديم المساعدات الضرورية لللاجئين والنازحين والمجتمعات المضيفة، ولدعم جهود الحلول السياسية والدبلوماسية لإنهاء النزاعات والأزمات.
وختمت المفوضية تغريدتها بالقول: "وراء هذه الأرقام الصادمة، هناك نساء ورجال وأطفال وأسر يحلمون بحياة أفضل وأكثر أمناً وكرامة. نحن ملتزمون بالوقوف إلى جانبهم ومساعدتهم على تحقيق حلمهم".
سوريا| مجموعة العمل
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أنها تأمل في أن يكون عام 2024 عاماً لإيجاد حلول دائمة لأزمة اللاجئين والنازحين حول العالم، التي بلغت مستويات قياسية في السنوات الأخيرة.
وقالت المفوضية في تغريدة على منصة "إكس" إن عدد الأشخاص الذين أُجبروا على الفرار من ديارهم بسبب النزاعات والاضطهاد والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان تجاوز 114 مليون شخص بنهاية عام 2023، مقارنة بـ51.2 مليون شخص في عام 2013.
وأشارت المفوضية إلى أن الأزمة السورية لا تزال تمثل أكبر تحدي إنساني في العالم، حيث يوجد أكثر من 5.3 مليون لاجئ سوري مسجل رسمياً في البلدان المجاورة، بالإضافة إلى 7.2 مليون نازح داخل سوريا.
ومن بين اللاجئين السوريين، هناك نحو 560 ألف لاجئ فلسطيني سوري، يعيشون في ظروف صعبة داخل سوريا أو في البلدان المضيفة. وهم يواجهون تحديات مزدوجة، بسبب تضررهم من الصراع في سوريا وحالة اللجوء المستمرة للفلسطينيين.
وأكدت المفوضية أنها تعمل مع شركائها الإنسانيين والحكومات والمجتمعات المحلية لتقديم المساعدات الضرورية لللاجئين والنازحين والمجتمعات المضيفة، ولدعم جهود الحلول السياسية والدبلوماسية لإنهاء النزاعات والأزمات.
وختمت المفوضية تغريدتها بالقول: "وراء هذه الأرقام الصادمة، هناك نساء ورجال وأطفال وأسر يحلمون بحياة أفضل وأكثر أمناً وكرامة. نحن ملتزمون بالوقوف إلى جانبهم ومساعدتهم على تحقيق حلمهم".
