الأردن || مجموعة العمل
طالب اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سورية إلى الأردن، بتحسين أوضاعهم المعيشية وزيادة المساعدات النقدية المقدمة لهم من قبل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إقليم الأردن، والاهتمام أكثر بملفهم الذي يعاني الإهمال والتهميش وتلبية مطالبهم المحقة في حياة كريمة.
وذكر عدد من اللاجئين الفلسطينيين أن الخدمات المقدمة لهم من قبل الوكالة الأممية بدأت بالتدني بشكل كبير منذ عدة سنوات، متهمين وكالة الغوث بالتعمد في تأخير الدفعات النقدية المقدمة لفلسطيني سورية، وذلك بحجج مختلفة منها نقص التمويل وعدم وجود موارد مالية، على حد قولهم.
من جانبهم أطلق ناشطون فلسطينيون سوريون في الأردن حملة على وسائل التواصل الاجتماعي طالبوا خلالها الوكالة الأممية بتحديد موعد حقيقي وثابت لصرف دفعة المساعدات المالية بشكل منتظم ودون تعويم، وعدم التأخر بصرفها، وزيادة تلك المساعدات بما يتناسب مع حجم المأساة والأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تضرب البلاد.
هذا ويزداد الوضع المعيشي للاجئين الفلسطينيين من سورية في الأردن سوءاً مع تأخر المساعدات النقدية المقدمة من وكالة الأونروا، لارتباط دفع إيجار المنازل وفواتير الكهرباء وغيرها بالمساعدة المنتظمة، ما يدفع أصحاب المنازل إلى تهديد العائلات بإخراجهم منها وتراكم الديون عليهم.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المتواجدين في المملكة الأردنية بـ (19) ألف لاجئ، بحسب الإحصائيات الرسمية للأونروا، التي أشارت أن 100% منهم بحاجة إلى مساعدة نقدية طارئة، بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
الأردن || مجموعة العمل
طالب اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سورية إلى الأردن، بتحسين أوضاعهم المعيشية وزيادة المساعدات النقدية المقدمة لهم من قبل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إقليم الأردن، والاهتمام أكثر بملفهم الذي يعاني الإهمال والتهميش وتلبية مطالبهم المحقة في حياة كريمة.
وذكر عدد من اللاجئين الفلسطينيين أن الخدمات المقدمة لهم من قبل الوكالة الأممية بدأت بالتدني بشكل كبير منذ عدة سنوات، متهمين وكالة الغوث بالتعمد في تأخير الدفعات النقدية المقدمة لفلسطيني سورية، وذلك بحجج مختلفة منها نقص التمويل وعدم وجود موارد مالية، على حد قولهم.
من جانبهم أطلق ناشطون فلسطينيون سوريون في الأردن حملة على وسائل التواصل الاجتماعي طالبوا خلالها الوكالة الأممية بتحديد موعد حقيقي وثابت لصرف دفعة المساعدات المالية بشكل منتظم ودون تعويم، وعدم التأخر بصرفها، وزيادة تلك المساعدات بما يتناسب مع حجم المأساة والأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تضرب البلاد.
هذا ويزداد الوضع المعيشي للاجئين الفلسطينيين من سورية في الأردن سوءاً مع تأخر المساعدات النقدية المقدمة من وكالة الأونروا، لارتباط دفع إيجار المنازل وفواتير الكهرباء وغيرها بالمساعدة المنتظمة، ما يدفع أصحاب المنازل إلى تهديد العائلات بإخراجهم منها وتراكم الديون عليهم.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المتواجدين في المملكة الأردنية بـ (19) ألف لاجئ، بحسب الإحصائيات الرسمية للأونروا، التي أشارت أن 100% منهم بحاجة إلى مساعدة نقدية طارئة، بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
