جنوب دمشق| مجموعة العمل
أفاد مراسل مجموعة العمل في جنوب دمشق أن المحافظة بدأت إعادة تأهيل مبنى مؤسسة الكهرباء في شارع اليرموك، الذي يخدم مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية.
وحسب ناشط من أبناء المخيم هذا الإجراء يهدف إلى إعادة تشغيل المبنى، وتوفير الخدمات الكهربائية لعدد من أحياء المخيم.
وأشاد نشطاء من أبناء المخيم بهذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تقدماً ملموساً في إعادة الحياة للمخيم الذي عانى من سنوات من الحصار والقصف والنزوح. وأكدوا على ضرورة إعادة افتتاح باقي المنشآت الحيوية في المخيم، مثل المدارس والمستشفيات والمخابز والمياه والصرف الصحي.
وعبر الأهالي العائدين إلى المخيم عن ارتياحهم لهذه الخطوة، التي تعتبر بارقة أمل جديدة لتحسين الوضع الإنساني والمعيشي في المخيم. وطالبوا بالمزيد من الدعم والمساعدة من الجهات المعنية لتلبية احتياجاتهم الأساسية، وتعزيز الأمن والاستقرار في المخيم بما يضمن عودة المزيد من الأهالي النازحين.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
أفاد مراسل مجموعة العمل في جنوب دمشق أن المحافظة بدأت إعادة تأهيل مبنى مؤسسة الكهرباء في شارع اليرموك، الذي يخدم مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية.
وحسب ناشط من أبناء المخيم هذا الإجراء يهدف إلى إعادة تشغيل المبنى، وتوفير الخدمات الكهربائية لعدد من أحياء المخيم.
وأشاد نشطاء من أبناء المخيم بهذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تقدماً ملموساً في إعادة الحياة للمخيم الذي عانى من سنوات من الحصار والقصف والنزوح. وأكدوا على ضرورة إعادة افتتاح باقي المنشآت الحيوية في المخيم، مثل المدارس والمستشفيات والمخابز والمياه والصرف الصحي.
وعبر الأهالي العائدين إلى المخيم عن ارتياحهم لهذه الخطوة، التي تعتبر بارقة أمل جديدة لتحسين الوضع الإنساني والمعيشي في المخيم. وطالبوا بالمزيد من الدعم والمساعدة من الجهات المعنية لتلبية احتياجاتهم الأساسية، وتعزيز الأمن والاستقرار في المخيم بما يضمن عودة المزيد من الأهالي النازحين.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
