map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أهالي مخيم الرمل الفلسطيني يواجهون صعوبات في دفع الفواتير

تاريخ النشر : 13-01-2024
أهالي مخيم الرمل الفلسطيني يواجهون صعوبات في دفع الفواتير

اللاذقية| مجموعة العمل

 أبدى اللاجئون الفلسطينيون في مخيم الرمل الفلسطيني بمدينة اللاذقية تذمرهم من الصعوبات التي تواجههم في دفع الفواتير عبر التطبيق الإلكتروني الذي أصبح إلزامياً منذ بداية العام الجاري.

وقال عدد من السكان إن التطبيق يعاني من البطء والانقطاع بسبب الضغط الكبير على الشبكة، ما يمنعهم من إتمام عملية الدفع في الوقت المحدد.

وأشارت  إلى أن الدفع الإلكتروني للفواتير يعتبر ميزة لكبار السن والمرضى الذين يصعب عليهم الذهاب إلى مراكز الجباية التقليدية، لكنهم يواجهون مشكلة في عدم توفر هواتف محمولة حديثة تدعم التطبيق.

وحسب تقرير لجريدة عنب بلدي فإن الإنترنت في بعض أحياء المدينة والقرى المجاورة ضعيف جداً، ولا يتوافق مع متطلبات التطبيق الذي يحتاج إلى شبكة "4G" ليعمل بشكل صحيح.

وأوضحت الجريدة أن أسعار الهواتف الجديدة في سوريا مرتفعة جداً، حيث تبدأ من مليوني ليرة على الأقل (ما يعادل 137 دولاراً أمريكياً)، بينما الهواتف المستعملة لا تقل عن مليون ليرة (ما يعادل 68 دولاراً أمريكياً)، وهي مبالغ تفوق قدرة الكثير من الأسر في المخيم.

لكن السكان قالوا إن مراكز الجباية التقليدية قليلة ومتباعدة، وتشهد ازدحاماً كبيراً، ما يستوجب زيادة عددها أو تحسين الخدمات الإلكترونية بتوفير إنترنت أسرع وشبكة أقوى.

وكانت مؤسسة المياه والاتصالات قد أعلنتا عن البدء بدفع الفواتير إلكترونياً مع بداية 2024، مع ترك خيار الدفع التقليدي لمن لا يملكون الهواتف الذكية أو الإنترنت.

ويمكن للمواطنين دفع الفواتير الإلكترونية من خلال البنوك، مثل البنك التجاري، والبنك العقاري والبنك الإسلامي، أو عبر تطبيقي شركتي الاتصالات الخلوية في سوريا، إم تي إن وسيريتل.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19943

اللاذقية| مجموعة العمل

 أبدى اللاجئون الفلسطينيون في مخيم الرمل الفلسطيني بمدينة اللاذقية تذمرهم من الصعوبات التي تواجههم في دفع الفواتير عبر التطبيق الإلكتروني الذي أصبح إلزامياً منذ بداية العام الجاري.

وقال عدد من السكان إن التطبيق يعاني من البطء والانقطاع بسبب الضغط الكبير على الشبكة، ما يمنعهم من إتمام عملية الدفع في الوقت المحدد.

وأشارت  إلى أن الدفع الإلكتروني للفواتير يعتبر ميزة لكبار السن والمرضى الذين يصعب عليهم الذهاب إلى مراكز الجباية التقليدية، لكنهم يواجهون مشكلة في عدم توفر هواتف محمولة حديثة تدعم التطبيق.

وحسب تقرير لجريدة عنب بلدي فإن الإنترنت في بعض أحياء المدينة والقرى المجاورة ضعيف جداً، ولا يتوافق مع متطلبات التطبيق الذي يحتاج إلى شبكة "4G" ليعمل بشكل صحيح.

وأوضحت الجريدة أن أسعار الهواتف الجديدة في سوريا مرتفعة جداً، حيث تبدأ من مليوني ليرة على الأقل (ما يعادل 137 دولاراً أمريكياً)، بينما الهواتف المستعملة لا تقل عن مليون ليرة (ما يعادل 68 دولاراً أمريكياً)، وهي مبالغ تفوق قدرة الكثير من الأسر في المخيم.

لكن السكان قالوا إن مراكز الجباية التقليدية قليلة ومتباعدة، وتشهد ازدحاماً كبيراً، ما يستوجب زيادة عددها أو تحسين الخدمات الإلكترونية بتوفير إنترنت أسرع وشبكة أقوى.

وكانت مؤسسة المياه والاتصالات قد أعلنتا عن البدء بدفع الفواتير إلكترونياً مع بداية 2024، مع ترك خيار الدفع التقليدي لمن لا يملكون الهواتف الذكية أو الإنترنت.

ويمكن للمواطنين دفع الفواتير الإلكترونية من خلال البنوك، مثل البنك التجاري، والبنك العقاري والبنك الإسلامي، أو عبر تطبيقي شركتي الاتصالات الخلوية في سوريا، إم تي إن وسيريتل.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19943