مجموعة العمل – بيروت
يشتكي الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين هُجروا إلى لبنان من أزمات معيشية مركبة، أبرزها الوضع القانوني الذي يتلخص بإمكانية الحصول على الإقامة داخل لبنان، يليه صعوبةً تأمين فرصة عمل حيث يحظر على اللاجئين العمل بشكل قانوني، وفي حال تمكن أحدهم من الحصول على عمل بطريقة غير نظامية فإن أجره يكون متدني جداً ولا يكفي لتغطية مصاريف الحياة في لبنان.
كما يعاني الشباب الفلسطيني من صعوبات كبيرة في محاولة الحصول على فرصة لاستكمال الدراسة الجامعية داخل لبنان وذلك لارتفاع تكاليف التعليم في لبنان خاصة في ظل البطالة وارتفاع المصاريف اليومية للعوائل الفلسطينية في لبنان.
الجدير بالذكر أن أكثر "51" ألف لاجئ فلسطيني سورية متواجد في لبنان وذلك بحسب إحصاءات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
مجموعة العمل – بيروت
يشتكي الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين هُجروا إلى لبنان من أزمات معيشية مركبة، أبرزها الوضع القانوني الذي يتلخص بإمكانية الحصول على الإقامة داخل لبنان، يليه صعوبةً تأمين فرصة عمل حيث يحظر على اللاجئين العمل بشكل قانوني، وفي حال تمكن أحدهم من الحصول على عمل بطريقة غير نظامية فإن أجره يكون متدني جداً ولا يكفي لتغطية مصاريف الحياة في لبنان.
كما يعاني الشباب الفلسطيني من صعوبات كبيرة في محاولة الحصول على فرصة لاستكمال الدراسة الجامعية داخل لبنان وذلك لارتفاع تكاليف التعليم في لبنان خاصة في ظل البطالة وارتفاع المصاريف اليومية للعوائل الفلسطينية في لبنان.
الجدير بالذكر أن أكثر "51" ألف لاجئ فلسطيني سورية متواجد في لبنان وذلك بحسب إحصاءات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".