جنوب دمشق| مجموعة العمل
بدأت مؤسسة الكهرباء بمشروع إعادة تأهيل جزئي لشبكة الكهرباء في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، الذي يعاني من انقطاع مستمر للتيار الكهربائي منذ سنوات بسبب الحرب.
وقال نشطاء من أبناء المخيم إن فرق العمل التابعة للمؤسسة بدأت بشارع مطعم الطربوش امتداد شارع لوبية من أجل مد الكابلات الأرضية توتر متوسط عبر شارع الجاعونة إلى مبنى خزان الكهرباء بشارع الجاعونة.
وأضافوا أنه في الأسبوع الماضي بدأت إعادة تأهيل مبنى مؤسسة الكهرباء في شارع اليرموك، الذي يخدم المخيم، ويهدف إلى إعادة تشغيل المبنى، وتوفير الخدمات الكهربائية لعدد من أحياء المخيم.
وأشاد النشطاء بهذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تقدماً ملموساً في إعادة الحياة للمخيم الذي عانى من سنوات من الحصار والقصف والنزوح. وأكدوا على ضرورة إعادة افتتاح باقي المنشآت الحيوية في المخيم، مثل المدارس والمستشفيات والمخابز والمياه والصرف الصحي.
وعبر الأهالي العائدين إلى المخيم عن ارتياحهم لهذه الخطوة، التي تعتبر بارقة أمل جديدة لتحسين الوضع الإنساني والمعيشي في المخيم. وطالبوا بالمزيد من الدعم والمساعدة من الجهات المعنية لتلبية احتياجاتهم الأساسية، وتعزيز الأمن والاستقرار في المخيم بما يضمن عودة المزيد من الأهالي النازحين.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
بدأت مؤسسة الكهرباء بمشروع إعادة تأهيل جزئي لشبكة الكهرباء في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، الذي يعاني من انقطاع مستمر للتيار الكهربائي منذ سنوات بسبب الحرب.
وقال نشطاء من أبناء المخيم إن فرق العمل التابعة للمؤسسة بدأت بشارع مطعم الطربوش امتداد شارع لوبية من أجل مد الكابلات الأرضية توتر متوسط عبر شارع الجاعونة إلى مبنى خزان الكهرباء بشارع الجاعونة.
وأضافوا أنه في الأسبوع الماضي بدأت إعادة تأهيل مبنى مؤسسة الكهرباء في شارع اليرموك، الذي يخدم المخيم، ويهدف إلى إعادة تشغيل المبنى، وتوفير الخدمات الكهربائية لعدد من أحياء المخيم.
وأشاد النشطاء بهذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تقدماً ملموساً في إعادة الحياة للمخيم الذي عانى من سنوات من الحصار والقصف والنزوح. وأكدوا على ضرورة إعادة افتتاح باقي المنشآت الحيوية في المخيم، مثل المدارس والمستشفيات والمخابز والمياه والصرف الصحي.
وعبر الأهالي العائدين إلى المخيم عن ارتياحهم لهذه الخطوة، التي تعتبر بارقة أمل جديدة لتحسين الوضع الإنساني والمعيشي في المخيم. وطالبوا بالمزيد من الدعم والمساعدة من الجهات المعنية لتلبية احتياجاتهم الأساسية، وتعزيز الأمن والاستقرار في المخيم بما يضمن عودة المزيد من الأهالي النازحين.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
