مجموعة العمل | شمال سورية
نظمت هيئة فلسطين للإغاثة والتنمية والبيت السوري في مدينة الباب شمال سورية معرض صور ورسومات لمعتقلين فلسطينيين وسوريين، وذلك ضمن حملة أسبوع المعتقلين الفلسطينيين والسوريين في السجون السورية التي أطلقت في الحادي عشر 11 كانون ثاني وتستمر حتى يوم 21 كانون ثاني 2024.
الحملة أطلقها اتحاد تنسيقيات السوريين حول العالم بالتعاون مع "جمعية المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية" و"حملة الكشف عن مصير معتقلي فلسطينيي سورية" وتسلط الضوء على المعتقلين الفلسطينيين والسوريين في السجون السورية.
ويشارك في الحملة أكثر من 200 جمعية ومؤسسة وناشطين حقوقيين، ووصلت لأكثر من 50 نقطة حول العالم ومركزها العاصمة الفرنسية باريس، وشملت فعاليات ومعارض صور ورسم وندوات واعتصامات.
ويطمح منظمو الحملة تسليط الضوء على قضية المعتقلين ومطالبة المجتمع الدولي بحكوماته ومنظماته الحقوقية والإنسانية بالعمل والضغط على السلطات السورية لكشف مصير المعتقلين وإطلاق سراح من بقي منهم بالمعتقلات والكشف عن مصير من مات منهم وأين تم دفنهم.
بدورها تشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت أسماء وبيانات 3076 معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية، بينهم أطفال ونساء وكبار في السن وناشطين في مجالات مختلفة.
مجموعة العمل | شمال سورية
نظمت هيئة فلسطين للإغاثة والتنمية والبيت السوري في مدينة الباب شمال سورية معرض صور ورسومات لمعتقلين فلسطينيين وسوريين، وذلك ضمن حملة أسبوع المعتقلين الفلسطينيين والسوريين في السجون السورية التي أطلقت في الحادي عشر 11 كانون ثاني وتستمر حتى يوم 21 كانون ثاني 2024.
الحملة أطلقها اتحاد تنسيقيات السوريين حول العالم بالتعاون مع "جمعية المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية" و"حملة الكشف عن مصير معتقلي فلسطينيي سورية" وتسلط الضوء على المعتقلين الفلسطينيين والسوريين في السجون السورية.
ويشارك في الحملة أكثر من 200 جمعية ومؤسسة وناشطين حقوقيين، ووصلت لأكثر من 50 نقطة حول العالم ومركزها العاصمة الفرنسية باريس، وشملت فعاليات ومعارض صور ورسم وندوات واعتصامات.
ويطمح منظمو الحملة تسليط الضوء على قضية المعتقلين ومطالبة المجتمع الدولي بحكوماته ومنظماته الحقوقية والإنسانية بالعمل والضغط على السلطات السورية لكشف مصير المعتقلين وإطلاق سراح من بقي منهم بالمعتقلات والكشف عن مصير من مات منهم وأين تم دفنهم.
بدورها تشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت أسماء وبيانات 3076 معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية، بينهم أطفال ونساء وكبار في السن وناشطين في مجالات مختلفة.
