map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تجار مخيم اليرموك يشتكون تجاهل محافظة دمشق لمطالبهم

تاريخ النشر : 17-01-2024
تجار مخيم اليرموك يشتكون  تجاهل محافظة دمشق لمطالبهم

جنوب دمشق | مجموعة العمل

أبدى عدد من التجار في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق استياءهم من عدم تنفيذ محافظة دمشق للتعهدات التي قطعتها عليهم بتحسين البنية التحتية والخدمات في المخيم.

وقال أحد النشطاء من أبناء المخيم، إن معظم التجار لم يقوموا بافتتاح محالهم التجارية في السوق المغلق بشارع فلسطين، الذي كان يعتبر الشريان الحيوي للمخيم قبل الحرب، بسبب ضعف الحركة التجارية والمعيشية في المنطقة.

وأضاف الناشط أن التجار طالبوا المحافظة بإيصال كبل كهرباء من حي التضامن المجاور لتغذية المخيم، وفتح الدشم الإسمنتية التي تفصل بين شارع فلسطين والتضامن، وفتح الساتر الترابي بين دوار فلسطين وبلدة يلدا القريبة، ووضع حاجز أمني بدلاً من الساتر، لكن المحافظة لم تستجب لمطالبهم حتى الآن.

وأشار الناشط إلى أن المحافظة وعدت التجار وأهالي المخيم بإنشاء فرن وجامع ومؤسسة استهلاكية في المخيم عندما زارها المحافظ قبل عدة أشهر، ولكنها لم تنفذ أي من هذه الوعود، ما أثار غضب واستياء السكان.

وناشد الناشط جميع المسؤولين والقادة الفلسطينيين والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين بالتدخل لحل مشاكل المخيم وإعادة الحياة إليه، وتشجيع الناس على العودة إلى منازلهم بعد سنوات من النزوح والمعاناة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19958

جنوب دمشق | مجموعة العمل

أبدى عدد من التجار في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق استياءهم من عدم تنفيذ محافظة دمشق للتعهدات التي قطعتها عليهم بتحسين البنية التحتية والخدمات في المخيم.

وقال أحد النشطاء من أبناء المخيم، إن معظم التجار لم يقوموا بافتتاح محالهم التجارية في السوق المغلق بشارع فلسطين، الذي كان يعتبر الشريان الحيوي للمخيم قبل الحرب، بسبب ضعف الحركة التجارية والمعيشية في المنطقة.

وأضاف الناشط أن التجار طالبوا المحافظة بإيصال كبل كهرباء من حي التضامن المجاور لتغذية المخيم، وفتح الدشم الإسمنتية التي تفصل بين شارع فلسطين والتضامن، وفتح الساتر الترابي بين دوار فلسطين وبلدة يلدا القريبة، ووضع حاجز أمني بدلاً من الساتر، لكن المحافظة لم تستجب لمطالبهم حتى الآن.

وأشار الناشط إلى أن المحافظة وعدت التجار وأهالي المخيم بإنشاء فرن وجامع ومؤسسة استهلاكية في المخيم عندما زارها المحافظ قبل عدة أشهر، ولكنها لم تنفذ أي من هذه الوعود، ما أثار غضب واستياء السكان.

وناشد الناشط جميع المسؤولين والقادة الفلسطينيين والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين بالتدخل لحل مشاكل المخيم وإعادة الحياة إليه، وتشجيع الناس على العودة إلى منازلهم بعد سنوات من النزوح والمعاناة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19958