map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

من أبناء مخيم جرمانا. شاعر وملحن يطلقان أغنية تضامنية مع غزة

تاريخ النشر : 20-01-2024
من أبناء مخيم جرمانا. شاعر وملحن يطلقان أغنية تضامنية مع غزة

سوريا| مجموعة العمل

في خطوة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وتقديراً لتضحياته، أطلق الشاعر الفلسطيني أحمد دخيل والملحن الفلسطيني يوسف العاصي، أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين، أغنية جديدة بعنوان “ع الصحرا ما بنروح”. الأغنية التي غناها الفنان السوري حسام تحسين بك، تمت بمبادرة من الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين.

الأغنية أخرجها ياسر علي، تتحدث عن رفض النكبة الجديدة والتهجير من فلسطين وإصرار شعبها على التمسك بوطنه مهما بذل من تضحيات. وتجذره كل يوم أكثر من سابقه على هذه الأرض.

وفي تصريح للشاعر أحمد دخيل، أكد أن الأغنية كتبت في ظل الظروف التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني اليوم من حملة إبادة ومحو ومحاولة تهجير من أرضه. وأشار إلى أن مشاهد الدماء التي نراها يومياً في فلسطين ولا سيما في غزة والضفة الغربية تدفع المبدعين لأن يفجروا مشاعرهم تجاه هذا الوطن السليب لتكتب ملاحم وليس أغاني فقط.

وأوضح دخيل أن إنتاج الأغنية جاء بمبادرة من الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين ممثلاً بأمينه العام الأديب مراد السوداني الذي يحرص دائماً على الكلمة الثائرة التي توازي الرصاصة والهادفة إلى نصرة الشعب الفلسطيني.

وأكد دخيل أن الأغنية تأتي في وقت يمر به الشعب الفلسطيني بظروف صعبة، وأنها تحاكي أوجاعه وتضحياته وقهره. وأشار إلى أن الأغنية ستجد صدى واسعا بقلوب أحرار العالم، حيث تمت ترجمتها إلى الإنكليزية من قبل محمد سامر دخيل بهدف وصولها إلى المجتمعات الغربية.

وأهدى دخيل أغنيته الجديدة التي قام بتوزيعها الفنان جوزيف مصلح وبطاقم فني سوري إلى كل الشهداء في فلسطين وإلى أطفالها ونسائها وشيوخها، وشوارعها، وبحرها، وجرحاها. وأعلن أنه بصدد كتابة أوبريت غنائي وطني جديد يتحدث عن كل فلسطين، متمنياً أن يشارك فيه نجوم سوريون وعرب.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19971

سوريا| مجموعة العمل

في خطوة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وتقديراً لتضحياته، أطلق الشاعر الفلسطيني أحمد دخيل والملحن الفلسطيني يوسف العاصي، أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين، أغنية جديدة بعنوان “ع الصحرا ما بنروح”. الأغنية التي غناها الفنان السوري حسام تحسين بك، تمت بمبادرة من الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين.

الأغنية أخرجها ياسر علي، تتحدث عن رفض النكبة الجديدة والتهجير من فلسطين وإصرار شعبها على التمسك بوطنه مهما بذل من تضحيات. وتجذره كل يوم أكثر من سابقه على هذه الأرض.

وفي تصريح للشاعر أحمد دخيل، أكد أن الأغنية كتبت في ظل الظروف التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني اليوم من حملة إبادة ومحو ومحاولة تهجير من أرضه. وأشار إلى أن مشاهد الدماء التي نراها يومياً في فلسطين ولا سيما في غزة والضفة الغربية تدفع المبدعين لأن يفجروا مشاعرهم تجاه هذا الوطن السليب لتكتب ملاحم وليس أغاني فقط.

وأوضح دخيل أن إنتاج الأغنية جاء بمبادرة من الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين ممثلاً بأمينه العام الأديب مراد السوداني الذي يحرص دائماً على الكلمة الثائرة التي توازي الرصاصة والهادفة إلى نصرة الشعب الفلسطيني.

وأكد دخيل أن الأغنية تأتي في وقت يمر به الشعب الفلسطيني بظروف صعبة، وأنها تحاكي أوجاعه وتضحياته وقهره. وأشار إلى أن الأغنية ستجد صدى واسعا بقلوب أحرار العالم، حيث تمت ترجمتها إلى الإنكليزية من قبل محمد سامر دخيل بهدف وصولها إلى المجتمعات الغربية.

وأهدى دخيل أغنيته الجديدة التي قام بتوزيعها الفنان جوزيف مصلح وبطاقم فني سوري إلى كل الشهداء في فلسطين وإلى أطفالها ونسائها وشيوخها، وشوارعها، وبحرها، وجرحاها. وأعلن أنه بصدد كتابة أوبريت غنائي وطني جديد يتحدث عن كل فلسطين، متمنياً أن يشارك فيه نجوم سوريون وعرب.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19971