مجموعة العمل | مخيم اليرموك
أصيب اثنان من أبناء مخيم اليرموك بدمشق بعد تعرضهما لمهاجمة كلاب ضالة في أحياء المخيم، وقال مستوصف شهداء اليرموك إنه أسعف شاب يوم أمس كان قد تعرض لعضة كلب، كما تلقى طفل العلاج صباح أمس إثر مهاجمة الكلاب أيضاً، وناشد المستوصف عبر صفحته على فيس بوك بلدية اليرموك والجهات المعنية التحرك للتخلص من الكلاب الشاردة التي تعرض المواطنين للخطر.
ويشير أبناء المخيم إلى أن ظاهرة الكلاب الشاردة باتت تشكل خطراً يهدد سلامة المواطنين وخاصة الأطفال، حيث زادت أعدادها في الآونة الأخيرة، ويؤكد الأهالي أن العشرات منهم تعرضوا لمهاجمة الكلاب، وطالبوا البلدية وأبناء المخيم بعدم التعاطف مع الكلاب وبذل الجهود لإيجاد حلول للمشكلة.
هذا وتفتقر غالبية أحياء مخيم اليرموك للخدمات الأساسية، مثل الماء والكهرباء والصرف الصحي، بخلاف المناطق المجاورة التي استعادت السلطات السورية السيطرة عليها، ويعاني سكانه من نقص حاد في المواد الغذائية والطبية والوقود، وفقدانهم للمؤسسات الخدمية التي تقدم لهم المساعدة، مثل مراكز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية، والأفران، والمحلات الغذائية، التي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.
مجموعة العمل | مخيم اليرموك
أصيب اثنان من أبناء مخيم اليرموك بدمشق بعد تعرضهما لمهاجمة كلاب ضالة في أحياء المخيم، وقال مستوصف شهداء اليرموك إنه أسعف شاب يوم أمس كان قد تعرض لعضة كلب، كما تلقى طفل العلاج صباح أمس إثر مهاجمة الكلاب أيضاً، وناشد المستوصف عبر صفحته على فيس بوك بلدية اليرموك والجهات المعنية التحرك للتخلص من الكلاب الشاردة التي تعرض المواطنين للخطر.
ويشير أبناء المخيم إلى أن ظاهرة الكلاب الشاردة باتت تشكل خطراً يهدد سلامة المواطنين وخاصة الأطفال، حيث زادت أعدادها في الآونة الأخيرة، ويؤكد الأهالي أن العشرات منهم تعرضوا لمهاجمة الكلاب، وطالبوا البلدية وأبناء المخيم بعدم التعاطف مع الكلاب وبذل الجهود لإيجاد حلول للمشكلة.
هذا وتفتقر غالبية أحياء مخيم اليرموك للخدمات الأساسية، مثل الماء والكهرباء والصرف الصحي، بخلاف المناطق المجاورة التي استعادت السلطات السورية السيطرة عليها، ويعاني سكانه من نقص حاد في المواد الغذائية والطبية والوقود، وفقدانهم للمؤسسات الخدمية التي تقدم لهم المساعدة، مثل مراكز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية، والأفران، والمحلات الغذائية، التي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.
