مجموعة العمل | لبنان
أصدرت وكالة الأونروا اليوم بياناً بشأن دفع المساعدة النقدية الدورية لفلسطينيي سورية بلبنان، وقالت فيه أنها تُخطّط للبدء بتوزيع المساعدة النقدية الدورية عن شهري كانون الثاني/ يناير وشباط/ فبراير 2024 للاجئي فلسطين من سوريا في لبنان خلال الأسبوعين الأولين من شهر شباط/ فبراير 2024.
وأبدت الأونروا تأسفها للتأخير الناجم عن الوقت الذي يتطلبه الانتهاء من الترتيبات المالية، ووجهت شكرها للاجئي فلسطين من سوريا في لبنان على صبرهم وتفهمهم، وفي ختام بيناها أشارت إلى أنها ستقوم بإعلام فلسطينيي سورية بتاريخ الدفع المحدد بمجرد الانتهاء من جميع الترتيبات، بحسب وصف البيان.
وكان نشطاء من فلسطينيي سورية طالبوا إدارة وكالة الأونروا في لبنان بصرف مساعداتها الشتوية للاجئين الفلسطينيين السوريين، ورفع قيمة المستحقات النقدية التي تقدمها لهم كبدل إيواء وغذاء، تزامناً مع الدفعة الدورية المستحقة عن شهري كانون الثاني وشباط.
ويبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المقيمين في لبنان 29 ألف لاجئ، يعانون من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية، وانتشار البطالة، ناهيك عن شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.
مجموعة العمل | لبنان
أصدرت وكالة الأونروا اليوم بياناً بشأن دفع المساعدة النقدية الدورية لفلسطينيي سورية بلبنان، وقالت فيه أنها تُخطّط للبدء بتوزيع المساعدة النقدية الدورية عن شهري كانون الثاني/ يناير وشباط/ فبراير 2024 للاجئي فلسطين من سوريا في لبنان خلال الأسبوعين الأولين من شهر شباط/ فبراير 2024.
وأبدت الأونروا تأسفها للتأخير الناجم عن الوقت الذي يتطلبه الانتهاء من الترتيبات المالية، ووجهت شكرها للاجئي فلسطين من سوريا في لبنان على صبرهم وتفهمهم، وفي ختام بيناها أشارت إلى أنها ستقوم بإعلام فلسطينيي سورية بتاريخ الدفع المحدد بمجرد الانتهاء من جميع الترتيبات، بحسب وصف البيان.
وكان نشطاء من فلسطينيي سورية طالبوا إدارة وكالة الأونروا في لبنان بصرف مساعداتها الشتوية للاجئين الفلسطينيين السوريين، ورفع قيمة المستحقات النقدية التي تقدمها لهم كبدل إيواء وغذاء، تزامناً مع الدفعة الدورية المستحقة عن شهري كانون الثاني وشباط.
ويبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المقيمين في لبنان 29 ألف لاجئ، يعانون من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية، وانتشار البطالة، ناهيك عن شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.