سوريا| مجموعة العمل
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم تبرع بقيمة 4 ملايين يورو لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا)، بهدف دعم برامجها التعليمية لأطفال وشباب لاجئي فلسطين في سورية، التي تشهد أزمة إنسانية مستمرة منذ أكثر من عقد من الزمن.
ويهدف هذا التبرع إلى تعزيز جودة واستدامة التعليم الأساسي والتعليم والتدريب الفني والمهني الذي تقدمه الأونروا لنحو 50 ألف طالب وطالبة من لاجئي فلسطين في سورية، والذي يمثل عاملا مهما في تحقيق الاستقرار والتنمية والسلام في المنطقة.
وأعربت الأونروا عن شكرها وامتنانها للاتحاد الأوروبي على هذا الدعم السخي والمستمر، الذي يعكس التزامه بحق لاجئي فلسطين في الحصول على تعليم عالي الجودة ومناسب لاحتياجاتهم وطموحاتهم.
وقال أمانيا مايكل-إيبيي، مدير شؤون الأونروا في سورية: "نحن ممتنون للاتحاد الأوروبي على هذا التبرع الذي يساهم في تمكين شباب لاجئي فلسطين من الحصول على التدريب المهني الذي يفتح لهم أبواب الفرص والمستقبل. ونحن نؤكد على أهمية الاستثمار في التعليم كأداة للتغلب على التحديات الناجمة عن الأزمة والتعافي منها".
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون تحديات كبيرة في تلقي التعليم، بسبب تدمير عشرات المدارس والمراكز التعليمية، والبنى التحتية ناهيك عن الاضطرابات الأمنية ونقص الموارد.
سوريا| مجموعة العمل
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم تبرع بقيمة 4 ملايين يورو لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا)، بهدف دعم برامجها التعليمية لأطفال وشباب لاجئي فلسطين في سورية، التي تشهد أزمة إنسانية مستمرة منذ أكثر من عقد من الزمن.
ويهدف هذا التبرع إلى تعزيز جودة واستدامة التعليم الأساسي والتعليم والتدريب الفني والمهني الذي تقدمه الأونروا لنحو 50 ألف طالب وطالبة من لاجئي فلسطين في سورية، والذي يمثل عاملا مهما في تحقيق الاستقرار والتنمية والسلام في المنطقة.
وأعربت الأونروا عن شكرها وامتنانها للاتحاد الأوروبي على هذا الدعم السخي والمستمر، الذي يعكس التزامه بحق لاجئي فلسطين في الحصول على تعليم عالي الجودة ومناسب لاحتياجاتهم وطموحاتهم.
وقال أمانيا مايكل-إيبيي، مدير شؤون الأونروا في سورية: "نحن ممتنون للاتحاد الأوروبي على هذا التبرع الذي يساهم في تمكين شباب لاجئي فلسطين من الحصول على التدريب المهني الذي يفتح لهم أبواب الفرص والمستقبل. ونحن نؤكد على أهمية الاستثمار في التعليم كأداة للتغلب على التحديات الناجمة عن الأزمة والتعافي منها".
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون تحديات كبيرة في تلقي التعليم، بسبب تدمير عشرات المدارس والمراكز التعليمية، والبنى التحتية ناهيك عن الاضطرابات الأمنية ونقص الموارد.
