دمشق || مجموعة العمل
نظم وفد أممي من برنامج الانماء التابع للأمم المتحدة، زيارة ميدانية إلى مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق.
أطلع الوفد الأممي خلال زيارته على أوضاع مخيم اليرموك ومنشآت وكالة الغوث وتقييم الأضرار التي لحقت بها من أجل المساهمة في إعادة تأهيلها وإعمارها.
وجاءت تلك الزيارة، التي تمت يوم 26 كانون الثاني/ يناير الجاري، للاطلاع على منشآت الأونروا من أجل المساهمة في إعادة تأهيلها، وللوقوف على أوضاع اللاجئين ومعاناتهم في المخيم.
والتقى الوفد، بحسب مراسل مجموعة العمل في دمشق، مع عدد من الأهالي الذين جددوا مطالبهم بإعادة تأهيل البنى التحتية والمدارس وتوفير كافة الخدمات الأساسية من كهرباء وماء ومواصلات أسوة ببقية المناطق المتاخمة للمخيم.
من جانبه وعد رئيس وفد الأمم المتحدة أهالي مخيم اليرموك بتأمين التيار الكهربائي لكافة أرجاء المخيم، والعمل على إعادة إعمار مخيمهم وتأهيل البنى التحتية، بما يسمح بعودة من تبقى من سكانه خارجه وعودة الحياة التدريجية إليه.
ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية مزرية بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية، مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون في العودة إليه.
دمشق || مجموعة العمل
نظم وفد أممي من برنامج الانماء التابع للأمم المتحدة، زيارة ميدانية إلى مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق.
أطلع الوفد الأممي خلال زيارته على أوضاع مخيم اليرموك ومنشآت وكالة الغوث وتقييم الأضرار التي لحقت بها من أجل المساهمة في إعادة تأهيلها وإعمارها.
وجاءت تلك الزيارة، التي تمت يوم 26 كانون الثاني/ يناير الجاري، للاطلاع على منشآت الأونروا من أجل المساهمة في إعادة تأهيلها، وللوقوف على أوضاع اللاجئين ومعاناتهم في المخيم.
والتقى الوفد، بحسب مراسل مجموعة العمل في دمشق، مع عدد من الأهالي الذين جددوا مطالبهم بإعادة تأهيل البنى التحتية والمدارس وتوفير كافة الخدمات الأساسية من كهرباء وماء ومواصلات أسوة ببقية المناطق المتاخمة للمخيم.
من جانبه وعد رئيس وفد الأمم المتحدة أهالي مخيم اليرموك بتأمين التيار الكهربائي لكافة أرجاء المخيم، والعمل على إعادة إعمار مخيمهم وتأهيل البنى التحتية، بما يسمح بعودة من تبقى من سكانه خارجه وعودة الحياة التدريجية إليه.
ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية مزرية بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية، مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون في العودة إليه.