الأردن| مجموعة العمل
أعرب عدد من النشطاء الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى الأردن عن استيائهم من تجاهل ملفهم من قبل المنظمات الدولية والمحلية، وطالبوا بإيجاد حلول عادلة ومستدامة لأوضاعهم القانونية والإنسانية.
وقال أحد النشطاء في تصريح لمجموعة العمل: "نحن نعيش في صدمة وخوف منذ 12 سنة، لا نعرف ما هو مصيرنا ولا نملك أي حقوق مدنية أو إنسانية. نحن محرومون من فرص العمل والتعليم والصحة والمساعدات الإنسانية، ونعتمد على الدفعات الطارئة التي تقدمها الأونروا بشكل نادر وغير كاف".
وأضاف الناشط: "نحن لا نحمل كرت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، ولا نستفيد من أي تسوية لأوضاعنا مع الحكومة الأردنية، بخلاف اللاجئين السوريين الذين حصلوا على أوراق قانونية وحق العمل. نحن نشعر بالتمييز والظلم من قبل الأونروا التي لا تحسب ملفنا بدفعة الشتاء.
وتابع الناشط: "نحن نطالب الأونروا والمفوضية والمجتمع الدولي بالتدخل العاجل لإنهاء معاناتنا وإيجاد حلول جذرية لملفنا، وإعطائنا حقوقنا المشروعة كلاجئين فلسطينيين من سوريا. نحن لا نريد الرحمة أو الشفقة، بل نريد العدالة والكرامة".
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى الأردن بنحو 19 ألف لاجئ، معظمهم يعيشون في ظروف صعبة ومزرية، ويواجهون تحديات عديدة في الحصول على الخدمات الأساسية والمشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية.
الأردن| مجموعة العمل
أعرب عدد من النشطاء الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى الأردن عن استيائهم من تجاهل ملفهم من قبل المنظمات الدولية والمحلية، وطالبوا بإيجاد حلول عادلة ومستدامة لأوضاعهم القانونية والإنسانية.
وقال أحد النشطاء في تصريح لمجموعة العمل: "نحن نعيش في صدمة وخوف منذ 12 سنة، لا نعرف ما هو مصيرنا ولا نملك أي حقوق مدنية أو إنسانية. نحن محرومون من فرص العمل والتعليم والصحة والمساعدات الإنسانية، ونعتمد على الدفعات الطارئة التي تقدمها الأونروا بشكل نادر وغير كاف".
وأضاف الناشط: "نحن لا نحمل كرت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، ولا نستفيد من أي تسوية لأوضاعنا مع الحكومة الأردنية، بخلاف اللاجئين السوريين الذين حصلوا على أوراق قانونية وحق العمل. نحن نشعر بالتمييز والظلم من قبل الأونروا التي لا تحسب ملفنا بدفعة الشتاء.
وتابع الناشط: "نحن نطالب الأونروا والمفوضية والمجتمع الدولي بالتدخل العاجل لإنهاء معاناتنا وإيجاد حلول جذرية لملفنا، وإعطائنا حقوقنا المشروعة كلاجئين فلسطينيين من سوريا. نحن لا نريد الرحمة أو الشفقة، بل نريد العدالة والكرامة".
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى الأردن بنحو 19 ألف لاجئ، معظمهم يعيشون في ظروف صعبة ومزرية، ويواجهون تحديات عديدة في الحصول على الخدمات الأساسية والمشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية.