map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

البدء بمشروع إمداد المياه لمخيم درعا الجنوبي

تاريخ النشر : 30-01-2024
البدء بمشروع إمداد المياه لمخيم درعا الجنوبي

مجموعة العمل | جنوب سورية
بدأت مؤسسة مياه درعا بمشروع حفر خط للمياه في مخيم درعا الجنوبي، وذلك بعد سنوات من المعاناة، حيث لم تصل المياه للحي منذ بدء الحرب السورية في المنطقة، ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فقد تضررت شبكة المياه بشكل كبير خلال الحرب، ونتيجة لعدم وصول المياه إليها أصيبت الأنابيب بالصدأ والتلف.
يضيف المراسل أن مشاكل عديدة ظهرت بعد ضخ المياه عبر شبكة الأنابيب للحي، كتلوث المياه واختلاطها بمياه الصرف الصحي، وبعد شكاوى ومتابعة حثيثة ومستمرة من قبل الأهالي استطاعوا تأمين أدوات الحفر، وتمت تغطية نفقات المحروقات من فاعلين خير، ثم بدأت أعمال الحفر ومن المقرر تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع لمدّ خط المياه وتغذيته.
وعن معاناة الأهالي قال المراسل أن سعر خزان المياه بلغ حوالي 20 ألف ليرة سورية، فكل عائلة بحاجة ماسة الى خزان مياه سعة 5 براميل كل ثلاثة أيام، وتلك التكاليف قد أنهكت الاهالي في المخيم إلى جانب تكاليف أخرى، فغلاء المعيشة وارتفاع سعر صرف الدولار وضعف القدرة الشرائية لدى السكان حال دون تلبية كافة متطلبات الحياة، في وقت ما تزال البطالة تعمّ غالبية الشباب ورجال المخيم، فلا عمل لديهم يسد رمق حياتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20018

مجموعة العمل | جنوب سورية
بدأت مؤسسة مياه درعا بمشروع حفر خط للمياه في مخيم درعا الجنوبي، وذلك بعد سنوات من المعاناة، حيث لم تصل المياه للحي منذ بدء الحرب السورية في المنطقة، ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فقد تضررت شبكة المياه بشكل كبير خلال الحرب، ونتيجة لعدم وصول المياه إليها أصيبت الأنابيب بالصدأ والتلف.
يضيف المراسل أن مشاكل عديدة ظهرت بعد ضخ المياه عبر شبكة الأنابيب للحي، كتلوث المياه واختلاطها بمياه الصرف الصحي، وبعد شكاوى ومتابعة حثيثة ومستمرة من قبل الأهالي استطاعوا تأمين أدوات الحفر، وتمت تغطية نفقات المحروقات من فاعلين خير، ثم بدأت أعمال الحفر ومن المقرر تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع لمدّ خط المياه وتغذيته.
وعن معاناة الأهالي قال المراسل أن سعر خزان المياه بلغ حوالي 20 ألف ليرة سورية، فكل عائلة بحاجة ماسة الى خزان مياه سعة 5 براميل كل ثلاثة أيام، وتلك التكاليف قد أنهكت الاهالي في المخيم إلى جانب تكاليف أخرى، فغلاء المعيشة وارتفاع سعر صرف الدولار وضعف القدرة الشرائية لدى السكان حال دون تلبية كافة متطلبات الحياة، في وقت ما تزال البطالة تعمّ غالبية الشباب ورجال المخيم، فلا عمل لديهم يسد رمق حياتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20018