الأردن | مجموعة العمل
في رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأردنية أيمن الصفدي، عبر مجموعة من اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في الأردن عن معاناتهم الإنسانية والمالية، وطالبوه بالتدخل لحل أزمة تأخير مساعدات الشتاء التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقال اللاجئون في رسالتهم إنهم يعيشون في ظروف صعبة ومحرومين من حقوقهم الأساسية، وأن حصتهم المالية من الأونروا غير كافية لتلبية احتياجاتهم الضرورية، وأنهم يتعرضون للتأخير المستمر في صرف مستحقاتهم، التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
وأضافوا أنهم تفاجؤوا بإلغاء دفعة شتاء 2023 لهذا العام، بعد أن تأكد لهم قبل انتهاء العام الماضي بوجودها، وأنهم في حاجة ماسة إليها لسداد بعض الديون والاحتياجات الأخرى التي يراكمونها طوال العام.
وناشدوا الصفدي بالتحرك العاجل لإنصافهم وإيجاد حلول لمشاكلهم، وحل مشكلة تأخير دفعة الشتاء حتى اليوم، معبرين عن أملهم في الله عز وجل وفي دور الأردن الريادي في دعم القضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب اللاجئين الفلسطينيين في كل مكان.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في الأردن بنحو 19 ألف لاجئ، يعيشون في مخيمات ومناطق مختلفة، ويواجهون تحديات كبيرة في الحصول على الخدمات والتعليم والعمل والإقامة القانونية.
الأردن | مجموعة العمل
في رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأردنية أيمن الصفدي، عبر مجموعة من اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في الأردن عن معاناتهم الإنسانية والمالية، وطالبوه بالتدخل لحل أزمة تأخير مساعدات الشتاء التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقال اللاجئون في رسالتهم إنهم يعيشون في ظروف صعبة ومحرومين من حقوقهم الأساسية، وأن حصتهم المالية من الأونروا غير كافية لتلبية احتياجاتهم الضرورية، وأنهم يتعرضون للتأخير المستمر في صرف مستحقاتهم، التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
وأضافوا أنهم تفاجؤوا بإلغاء دفعة شتاء 2023 لهذا العام، بعد أن تأكد لهم قبل انتهاء العام الماضي بوجودها، وأنهم في حاجة ماسة إليها لسداد بعض الديون والاحتياجات الأخرى التي يراكمونها طوال العام.
وناشدوا الصفدي بالتحرك العاجل لإنصافهم وإيجاد حلول لمشاكلهم، وحل مشكلة تأخير دفعة الشتاء حتى اليوم، معبرين عن أملهم في الله عز وجل وفي دور الأردن الريادي في دعم القضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب اللاجئين الفلسطينيين في كل مكان.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في الأردن بنحو 19 ألف لاجئ، يعيشون في مخيمات ومناطق مختلفة، ويواجهون تحديات كبيرة في الحصول على الخدمات والتعليم والعمل والإقامة القانونية.
