map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أرملة فلسطينية تستغيث لعلاج ابنها الذي فقد إحدى عينيه

تاريخ النشر : 09-02-2024
أرملة فلسطينية تستغيث لعلاج ابنها الذي فقد إحدى عينيه

سوريا| مجموعة العمل

أطلقت أرملة فلسطينية مناشدة للمُحسنين وأهل الخير لمساعدتها في إجراء عملية عين لابنها وليد، الذي تعرض لحادث مأساوي أدى إلى فقدانه إحدى عينيه بشوكة طعام.

وتقول الأم الحزينة، التي تعيش في ظروف صعبة مع خمسة أطفال أيتام في مخيم حيفا الكرمل في شمال غرب سوريا، إن وليد البالغ من العمر ثلاث سنوات ونصف يحتاج إلى إجراء عمليتين جراحيتين عاجلتين لإنقاذ عينه المتضررة، والتي تبلغ تكلفتهما 1200 دولار، بالإضافة إلى تكاليف الأدوية، والمتابعة الطبية.

وتضيف الأم، التي تدعى ب. س، أن الطبيب المعالج أخبرها بأن عين وليدها لا يمكنها أن تستعيد الرؤية مرة أخرى، وأنه يجب تركيب عدسة اصطناعية لها بعد تفريغها من السائل الزجاجي، وهو ما يتطلب قياسات دقيقة وتكلفة إضافية لم يحددها الطبيب إلى ما بعد العملية.

وتناشد الأم الأرملة كل من يستطيع المساعدة أن يتواصل معها عبر رقم هاتفها أو بريد مجموعة العمل، وأن يساهم في إجراء عملية العين لطفلها وليد، والتي تعاني من الألم والالتهاب والخطر الدائم.

وتقول الأم والدموع في عينيها: "ابني عينو نضربت ماعاد في منها مجال انو ترجع يشوف فيها بدها عملية تركيب عدسة، و أنا ماعندي قدرة أعمل شي، ياربي شو هذا القهر. أرجوكم ساعدوني في إنقاذ عين وليدي قبل فوات الأوان".

وتطالب مجموعة العمل، كل من يملك القلب الرحيم والإنساني أن يتفاعل مع هذا النداء العاجل، وأن يساهم في إنقاذ هذا الطفل الفلسطيني، الذي هجر مع عائلته من مخيم اليرموك، وحُرم من أبسط حقوقه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20046

سوريا| مجموعة العمل

أطلقت أرملة فلسطينية مناشدة للمُحسنين وأهل الخير لمساعدتها في إجراء عملية عين لابنها وليد، الذي تعرض لحادث مأساوي أدى إلى فقدانه إحدى عينيه بشوكة طعام.

وتقول الأم الحزينة، التي تعيش في ظروف صعبة مع خمسة أطفال أيتام في مخيم حيفا الكرمل في شمال غرب سوريا، إن وليد البالغ من العمر ثلاث سنوات ونصف يحتاج إلى إجراء عمليتين جراحيتين عاجلتين لإنقاذ عينه المتضررة، والتي تبلغ تكلفتهما 1200 دولار، بالإضافة إلى تكاليف الأدوية، والمتابعة الطبية.

وتضيف الأم، التي تدعى ب. س، أن الطبيب المعالج أخبرها بأن عين وليدها لا يمكنها أن تستعيد الرؤية مرة أخرى، وأنه يجب تركيب عدسة اصطناعية لها بعد تفريغها من السائل الزجاجي، وهو ما يتطلب قياسات دقيقة وتكلفة إضافية لم يحددها الطبيب إلى ما بعد العملية.

وتناشد الأم الأرملة كل من يستطيع المساعدة أن يتواصل معها عبر رقم هاتفها أو بريد مجموعة العمل، وأن يساهم في إجراء عملية العين لطفلها وليد، والتي تعاني من الألم والالتهاب والخطر الدائم.

وتقول الأم والدموع في عينيها: "ابني عينو نضربت ماعاد في منها مجال انو ترجع يشوف فيها بدها عملية تركيب عدسة، و أنا ماعندي قدرة أعمل شي، ياربي شو هذا القهر. أرجوكم ساعدوني في إنقاذ عين وليدي قبل فوات الأوان".

وتطالب مجموعة العمل، كل من يملك القلب الرحيم والإنساني أن يتفاعل مع هذا النداء العاجل، وأن يساهم في إنقاذ هذا الطفل الفلسطيني، الذي هجر مع عائلته من مخيم اليرموك، وحُرم من أبسط حقوقه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20046