توفي شاب من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق، قبل عدة أيام، بعد تعاطيه جرعة زائدة من الحبوب المخدرة، حسب ما أفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.
وتسلط وفاة الشاب الضوء على ظاهرة تفشي المخدرات والحشيش في المخيمات الفلسطينية والمناطق التي تقع تحت سيطرة القوات الحكومية السورية، خاصةً خلال السنوات الأخيرة.
تحذير من تفشي ظاهرة تعاطي المخدرات بين المراهقين:
حذر نشطاء من أبناء مخيم خان الشيح من انتشار ظاهرة تعاطي الحبوب المخدرة بين المراهقين والشباب في الآونة الأخيرة، بعد أن أصبحت متاحة بأسعار منخفضة.
وبحسب مراسل مجموعة العمل، بلغ سعر حبة الكبتاغون المخدرة الواحدة 2500 ليرة سورية، ما أدى إلى إدمان العشرات من الشبان المراهقين في المرحلة الثانوية، وبعض طلاب المدارس الإعدادية.
تفشي المخدرات في ظل سوء الأوضاع الاقتصادية:
تفشت ظاهرة المخدرات في معظم المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة السورية، بين فئات الشباب والأطفال خاصة خلال العام الماضي. ويرجح أن يكون السبب وراء ذلك هو سوء الأوضاع الاقتصادية، وتردي الأحوال المعيشية، ناهيك عن عدم مبالاة بعض العائلات، وغياب الحسيب والرقيب من قبل الجهات المعنية.
أوضاع صعبة في مخيم خان الشيح:
يعيش أهالي مخيم خان الشيح أوضاعاً غاية في الصعوبة، مع استمرار تردي الوضع الاقتصادي في البلاد، وتدني المستوى المعيشي، ما يزيد من خطر انتشار المخدرات والآفات الاجتماعية الأخرى.
نداء لوقف انتشار المخدرات:
ناشد أهالي مخيم خان الشيح الجهات المعنية وفعاليات المجتمع المدني إلى التدخل العاجل لوقف انتشار المخدرات وحماية الشباب من مخاطرها، من خلال توعية المجتمع وتقديم العلاج للمدمنين.
توفي شاب من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق، قبل عدة أيام، بعد تعاطيه جرعة زائدة من الحبوب المخدرة، حسب ما أفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.
وتسلط وفاة الشاب الضوء على ظاهرة تفشي المخدرات والحشيش في المخيمات الفلسطينية والمناطق التي تقع تحت سيطرة القوات الحكومية السورية، خاصةً خلال السنوات الأخيرة.
تحذير من تفشي ظاهرة تعاطي المخدرات بين المراهقين:
حذر نشطاء من أبناء مخيم خان الشيح من انتشار ظاهرة تعاطي الحبوب المخدرة بين المراهقين والشباب في الآونة الأخيرة، بعد أن أصبحت متاحة بأسعار منخفضة.
وبحسب مراسل مجموعة العمل، بلغ سعر حبة الكبتاغون المخدرة الواحدة 2500 ليرة سورية، ما أدى إلى إدمان العشرات من الشبان المراهقين في المرحلة الثانوية، وبعض طلاب المدارس الإعدادية.
تفشي المخدرات في ظل سوء الأوضاع الاقتصادية:
تفشت ظاهرة المخدرات في معظم المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة السورية، بين فئات الشباب والأطفال خاصة خلال العام الماضي. ويرجح أن يكون السبب وراء ذلك هو سوء الأوضاع الاقتصادية، وتردي الأحوال المعيشية، ناهيك عن عدم مبالاة بعض العائلات، وغياب الحسيب والرقيب من قبل الجهات المعنية.
أوضاع صعبة في مخيم خان الشيح:
يعيش أهالي مخيم خان الشيح أوضاعاً غاية في الصعوبة، مع استمرار تردي الوضع الاقتصادي في البلاد، وتدني المستوى المعيشي، ما يزيد من خطر انتشار المخدرات والآفات الاجتماعية الأخرى.
نداء لوقف انتشار المخدرات:
ناشد أهالي مخيم خان الشيح الجهات المعنية وفعاليات المجتمع المدني إلى التدخل العاجل لوقف انتشار المخدرات وحماية الشباب من مخاطرها، من خلال توعية المجتمع وتقديم العلاج للمدمنين.
