جنوب دمشق| مجموعة العمل
احتضن مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق معرضاً فنياً بعنوان "كي لا ننسى فلسطين الوجود". وقد حضر المعرض حشدٌ من أبناء المخيم، عبروا عن دعمهم لقضيتهم العادلة من خلال مشاركتهم في هذا الحدث الفني الهام.
ضم المعرض مجموعة من اللوحات الفنية والأعمال اليدوية التي قدمها مكتب الفنانين في المنطقة، والتي جسّدت واقع الألم والصمود الذي يعيشه أبناء الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجدهم. وعكست الأعمال الفنية حالة الحنين المزمنة والمتوارثة التي يتناقلها أبناء مخيمات اللجوء جيلاً وراء جيل، والإصرار على حقهم في العـ.ـودة إلى أرض آبائهم وأجدادهم.
وتخلّل المعرض إلقاء قصائد شعرية لفلسطين والقدس، جسدت كلماتها رسوخ القضية في وجدان كل فلسطيني وعربي، وإصراره على تحرير كل حبة تراب من أرض الوطن.
وحسب أحد المنظمين: يشكّل معرض "كي لا ننسى فلسطين الوجود" حدثاً هاماً في مخيم اليرموك، حيث ساهم في إحياء جذوة الصمود في قلوب الفلسطينيين، وذكّرهم بأهمية التمسك بحقهم في العـ.ـودة إلى أرضهم، وعدم الاستسلام للاحتلال.
وأضاف: بهذه الفعالية الفنية، أكد أبناء مخيم اليرموك على تمسكهم بحقهم في العـ.ـودة إلى ديارهم، ورفضهم لكل أشكال التهجير والاحتلال. كما وجهوا رسالة واضحة للعالم أجمع بأن القضية الفلسطينية حية في وجدانهم، وأنهم لن يتخلّوا عنها مهما واجهوا من صعوبات وتحديات.
وتميز المعرض بوجود مجسم رمزي لمخيم اليرموك يعتليه طائر الفينيق الأسطوري، الذي يشبه بصفاته الشعب الفلسطيني الناهض دوماً من بين الركام واللهب.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
احتضن مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق معرضاً فنياً بعنوان "كي لا ننسى فلسطين الوجود". وقد حضر المعرض حشدٌ من أبناء المخيم، عبروا عن دعمهم لقضيتهم العادلة من خلال مشاركتهم في هذا الحدث الفني الهام.
ضم المعرض مجموعة من اللوحات الفنية والأعمال اليدوية التي قدمها مكتب الفنانين في المنطقة، والتي جسّدت واقع الألم والصمود الذي يعيشه أبناء الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجدهم. وعكست الأعمال الفنية حالة الحنين المزمنة والمتوارثة التي يتناقلها أبناء مخيمات اللجوء جيلاً وراء جيل، والإصرار على حقهم في العـ.ـودة إلى أرض آبائهم وأجدادهم.
وتخلّل المعرض إلقاء قصائد شعرية لفلسطين والقدس، جسدت كلماتها رسوخ القضية في وجدان كل فلسطيني وعربي، وإصراره على تحرير كل حبة تراب من أرض الوطن.
وحسب أحد المنظمين: يشكّل معرض "كي لا ننسى فلسطين الوجود" حدثاً هاماً في مخيم اليرموك، حيث ساهم في إحياء جذوة الصمود في قلوب الفلسطينيين، وذكّرهم بأهمية التمسك بحقهم في العـ.ـودة إلى أرضهم، وعدم الاستسلام للاحتلال.
وأضاف: بهذه الفعالية الفنية، أكد أبناء مخيم اليرموك على تمسكهم بحقهم في العـ.ـودة إلى ديارهم، ورفضهم لكل أشكال التهجير والاحتلال. كما وجهوا رسالة واضحة للعالم أجمع بأن القضية الفلسطينية حية في وجدانهم، وأنهم لن يتخلّوا عنها مهما واجهوا من صعوبات وتحديات.
وتميز المعرض بوجود مجسم رمزي لمخيم اليرموك يعتليه طائر الفينيق الأسطوري، الذي يشبه بصفاته الشعب الفلسطيني الناهض دوماً من بين الركام واللهب.
