map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

معاناة مستمرة لأهالي مخيم النيرب في حلب مع الخدمات الأساسية

تاريخ النشر : 23-02-2024
معاناة مستمرة لأهالي مخيم النيرب في حلب مع الخدمات الأساسية

حلب| مجموعة العمل

يواجه أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب ظروفا صعبة ومحنة كبيرة بسبب تدهور الخدمات الأساسية،  كالكهرباء والخبز والمياه والاتصالات، وعدم استجابة السلطات المسؤولة لمطالبهم وشكاواهم المتعلقة بهذه الخدمات.

ويعاني المخيم من انقطاع التيار الكهربائي المتكرر والطويل، الذي يحرم الأهالي من الاحتياجات الضرورية، ويكلفهم الكثير من المال والوقت والجهد، ويعرضهم للحوادث ومخاطر الحرائق، ويشتكون من عدم تجاوب شركة الكهرباء وشعبة الحزب ومختار الحي ولواء القدس مع شكاواهم، ويطالبون بحل جذري وسريع لهذه المشكلة.

ويعاني المخيم أيضا من سوء جودة رغيف الخبز، الذي يعتبر من أهم مصادر الغذاء للأهالي، والذي يعاني من نقص في الوزن والحجم والنظافة والطعم، بسبب مافيا الأفران التي تسيطر على توزيع الخبز في المخيم، والتي تتهم بالاستغلال والاحتكار والتلاعب بالأسعار والكميات والمواصفات، ويشتكون من عدم تدخل شعبة الحزب وموظفي التموين لمنع هذه الممارسات، ويطالبون بمحاسبة المسؤولين وتوفير خبز ذي جودة أفضل، وسعر مناسب وكمية كافية.

ويزداد الوضع سوءا مع تراكم المياه في الشوارع والأزقة، بسبب سوء الصرف الصحي والبنية التحتية، ما يتسبب في انتشار الروائح الكريهة والحشرات والأمراض، ويعيق حركة المرور والمشاة، ويشتكون من عدم تحرك المسؤولين عن خدمات المخيم لحل هذه المشكلة، ويطالبون بتحسين البنية التحتية وإصلاح الصرف الصحي، وتنظيف الشوارع والأزقة، وتوفير مياه نظيفة وصالحة للشرب والاستخدام، ومراقبة وضبط الصحة العامة.

وتتصاعد المشاكل مع سوء خدمة الاتصالات الخلوية والثابتة، التي تعاني من ضعف وانقطاع في التغطية والجودة، ما يحرم الأهالي من التواصل مع ذويهم وأصدقائهم ومن متابعة الأخبار والتعليم والترفيه وغيرها من الخدمات الإلكترونية، ويشتكون من عدم وجود تغطية للهاتف الخلوي في ساعات ما بعد الظهيرة والأيام الماطرة، ومن عدم عمل الهاتف الثابت منذ أكثر من سنتين لبعض الخطوط، ومن عدم عمل الراوتر الخاص عند انقطاع التيار الكهربائي، ويشتكون من الأسعار الباهظة التي يدفعونها لهذه الخدمة، ويطالبون بتحسين خدمة الاتصالات الخلوية والثابتة، وتوفير تغطية وجودة عالية وسعر مناسب وكمية كافية.

وتكمل المعاناة مع انتشار ظاهرة سرقة الموبايلات عند موقف سيارات المعري، مما يعرض الأهالي للسلب والنهب من قبل مجهولين، يستغلون الازدحام وتكدس المواطنيين في الموقف، ويفرون بعد ارتكاب جرائمهم، ويشتكون من غياب الحماية  والعدالة، ويطالبون بتوفير الأمن والأمان في الموقف، وتواجد أفراد من  الأجهزة الأمنية أو لواء القدس للحد من هذه السرقات، وتعقب اللصوص والمجرمين واعتقالهم، وتعويض المتضررين إعادة هواتفهم النقالة.

ويطالب سكان مخيم النيرب الجهات المعنية والمسؤولة بالتدخل والتحرك لحل هذه المشاكل، وبالاستماع لشكواهم ومطالبهم والاهتمام بأوضاعهم ومصالحهم، وتحسين ظروفهم وخدماتهم، ومنحهم حقوقهم وكرامتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20082

حلب| مجموعة العمل

يواجه أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب ظروفا صعبة ومحنة كبيرة بسبب تدهور الخدمات الأساسية،  كالكهرباء والخبز والمياه والاتصالات، وعدم استجابة السلطات المسؤولة لمطالبهم وشكاواهم المتعلقة بهذه الخدمات.

ويعاني المخيم من انقطاع التيار الكهربائي المتكرر والطويل، الذي يحرم الأهالي من الاحتياجات الضرورية، ويكلفهم الكثير من المال والوقت والجهد، ويعرضهم للحوادث ومخاطر الحرائق، ويشتكون من عدم تجاوب شركة الكهرباء وشعبة الحزب ومختار الحي ولواء القدس مع شكاواهم، ويطالبون بحل جذري وسريع لهذه المشكلة.

ويعاني المخيم أيضا من سوء جودة رغيف الخبز، الذي يعتبر من أهم مصادر الغذاء للأهالي، والذي يعاني من نقص في الوزن والحجم والنظافة والطعم، بسبب مافيا الأفران التي تسيطر على توزيع الخبز في المخيم، والتي تتهم بالاستغلال والاحتكار والتلاعب بالأسعار والكميات والمواصفات، ويشتكون من عدم تدخل شعبة الحزب وموظفي التموين لمنع هذه الممارسات، ويطالبون بمحاسبة المسؤولين وتوفير خبز ذي جودة أفضل، وسعر مناسب وكمية كافية.

ويزداد الوضع سوءا مع تراكم المياه في الشوارع والأزقة، بسبب سوء الصرف الصحي والبنية التحتية، ما يتسبب في انتشار الروائح الكريهة والحشرات والأمراض، ويعيق حركة المرور والمشاة، ويشتكون من عدم تحرك المسؤولين عن خدمات المخيم لحل هذه المشكلة، ويطالبون بتحسين البنية التحتية وإصلاح الصرف الصحي، وتنظيف الشوارع والأزقة، وتوفير مياه نظيفة وصالحة للشرب والاستخدام، ومراقبة وضبط الصحة العامة.

وتتصاعد المشاكل مع سوء خدمة الاتصالات الخلوية والثابتة، التي تعاني من ضعف وانقطاع في التغطية والجودة، ما يحرم الأهالي من التواصل مع ذويهم وأصدقائهم ومن متابعة الأخبار والتعليم والترفيه وغيرها من الخدمات الإلكترونية، ويشتكون من عدم وجود تغطية للهاتف الخلوي في ساعات ما بعد الظهيرة والأيام الماطرة، ومن عدم عمل الهاتف الثابت منذ أكثر من سنتين لبعض الخطوط، ومن عدم عمل الراوتر الخاص عند انقطاع التيار الكهربائي، ويشتكون من الأسعار الباهظة التي يدفعونها لهذه الخدمة، ويطالبون بتحسين خدمة الاتصالات الخلوية والثابتة، وتوفير تغطية وجودة عالية وسعر مناسب وكمية كافية.

وتكمل المعاناة مع انتشار ظاهرة سرقة الموبايلات عند موقف سيارات المعري، مما يعرض الأهالي للسلب والنهب من قبل مجهولين، يستغلون الازدحام وتكدس المواطنيين في الموقف، ويفرون بعد ارتكاب جرائمهم، ويشتكون من غياب الحماية  والعدالة، ويطالبون بتوفير الأمن والأمان في الموقف، وتواجد أفراد من  الأجهزة الأمنية أو لواء القدس للحد من هذه السرقات، وتعقب اللصوص والمجرمين واعتقالهم، وتعويض المتضررين إعادة هواتفهم النقالة.

ويطالب سكان مخيم النيرب الجهات المعنية والمسؤولة بالتدخل والتحرك لحل هذه المشاكل، وبالاستماع لشكواهم ومطالبهم والاهتمام بأوضاعهم ومصالحهم، وتحسين ظروفهم وخدماتهم، ومنحهم حقوقهم وكرامتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20082