مجموعة العمل | مخيم جرمانا
تعهدت إدارة مدارس وكالة الأونروا في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، ببذل قصارى جهدها لتحسين الوضع التدريسي وتلبيتها لاحتياجات الطلاب والأهالي، جاء ذلك خلال اجتماع أولياء أمور الطلاب مع إدارة مدارس الوكالة بمخيم جرمانا بسبب تردي الوضع التعليمي.
وتخلل الاجتماع مناقشة الواقع التدريسي في مدارس الأونروا، حيث تعاني جملة من التحديات وأثرت بدورها سلبًا على جودة التعليم وأداء الطلاب، مما دفع الأهالي لاستكمال تعليم أبنائهم من خلال الدروس الخصوصية التي زادت من أعباء الأهالي، ومن أبرز تلك التحديات نقص الكتب المدرسية، ونقص الموارد التعليمية، وضعف البنية التحتية للمدارس، ومشاكل يومية تعترض تعليم أبنائهم.
وفي نهاية الاجتماع قدمت إدارة المدارس وعودها بزيادة التخصيص المالي لتحديث المعدات التعليمية وتحسين بنية المدارس، فضلاً عن توفير المزيد من الكتب المدرسية والمواد التعليمية، الأمر الذي لاقى ترحيباً من قبل أهالي المخيم وأولياء الأمور، واعتبروا أن هذا الاجتماع خطوة إيجابية نحو تحسين الواقع التدريسي وتعزيز فرص التعليم للطلاب في مخيم جرمانا.
يوجد في مخيم جرمانا ستة مدارس تابعة لوكالة الأونروا تحمل أسماء القرى الفلسطينية، أربع منها ابتدائية من سن 6 سنوات إلى 12 سنة، مدرستان للبنين: القديرية وعارا، ومدرستان للبنات: نحف وسيرين، وهناك مدرستان إعداديتان إحداهما للبنين: الرامة، والثانية للبنات: الكابري.
هذا ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.
مجموعة العمل | مخيم جرمانا
تعهدت إدارة مدارس وكالة الأونروا في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، ببذل قصارى جهدها لتحسين الوضع التدريسي وتلبيتها لاحتياجات الطلاب والأهالي، جاء ذلك خلال اجتماع أولياء أمور الطلاب مع إدارة مدارس الوكالة بمخيم جرمانا بسبب تردي الوضع التعليمي.
وتخلل الاجتماع مناقشة الواقع التدريسي في مدارس الأونروا، حيث تعاني جملة من التحديات وأثرت بدورها سلبًا على جودة التعليم وأداء الطلاب، مما دفع الأهالي لاستكمال تعليم أبنائهم من خلال الدروس الخصوصية التي زادت من أعباء الأهالي، ومن أبرز تلك التحديات نقص الكتب المدرسية، ونقص الموارد التعليمية، وضعف البنية التحتية للمدارس، ومشاكل يومية تعترض تعليم أبنائهم.
وفي نهاية الاجتماع قدمت إدارة المدارس وعودها بزيادة التخصيص المالي لتحديث المعدات التعليمية وتحسين بنية المدارس، فضلاً عن توفير المزيد من الكتب المدرسية والمواد التعليمية، الأمر الذي لاقى ترحيباً من قبل أهالي المخيم وأولياء الأمور، واعتبروا أن هذا الاجتماع خطوة إيجابية نحو تحسين الواقع التدريسي وتعزيز فرص التعليم للطلاب في مخيم جرمانا.
يوجد في مخيم جرمانا ستة مدارس تابعة لوكالة الأونروا تحمل أسماء القرى الفلسطينية، أربع منها ابتدائية من سن 6 سنوات إلى 12 سنة، مدرستان للبنين: القديرية وعارا، ومدرستان للبنات: نحف وسيرين، وهناك مدرستان إعداديتان إحداهما للبنين: الرامة، والثانية للبنات: الكابري.
هذا ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.
