map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الكشف عن شبكة ترويج مخدرات في مخيم خان دنون

تاريخ النشر : 01-03-2024
الكشف عن شبكة ترويج مخدرات في مخيم خان دنون

ريف دمشق| مجموعة العمل

في إطار مكافحة ظاهرة ترويج المواد المخدرة وتعقب الأفراد الضالعين فيها وعلى إثر توفر معلومات من مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أفاد أن  الشبكة التي تنشط في مجال ترويج المواد المخدرة وبعد سلسلة من عمليات الرصد والمتابعة الميدانية ، كشف عن الاتجار بكميات كبيرة من المواد المخدرة بمختلف أنواعها.

حيث أكد مراسل مجموعة العمل أن المطلوبين في تجارة المخدرات تجاوز عددهم حوالي 175 شخصاً وسط ملاحقتهم من الجهات الأمنية بقيامهم في التعاطي والترويج، مشيراً أن الجهات الأمنية قد أفرجت عن بعض مروجي المخدرات بعد دفع ذويهم الاتاوات للإفراج عنهم ومن ضمن الأسماء الذي أفرج عنهم "ق. غ" البالغ من العمر 50 عاماً الملقب بأبو حبيب حيث بلغت مدة دخوله السجن سنة ونصف، و"م. ع" ويبلغ من العمر 32 عاماً الملقب بالعتر دخل السجن سنة واحد وبعد دفع الأتاوات تم الإفراج عنه ، و"م. ح" الذي يبلغ من العمر 27 عاماً حيث تمت ملاحقته من الجهات الأمنية ولم يتم القبض عليه بسبب علاقته الحواجز الأمنية والتستر عليه بترويج المواد المخدرة لهم، و"ش. غ" البالغ من العمر 55 عاماً حيث يستعمل ترويج المواد المخدرة بالخفاء ولم تستطع العناصر الأمنية الكشف عن المواد المخدرة في منزله جراء المداهمات المتكررة وتزايد الدوريات الليلية المستمرة، و"ر. هـ" البالغ من العمر 31 عاماً الملقب بأبو الليل.

وأوضح مراسلنا أن هؤلاء المروجين يتم دعمهم من شخصيات عسكرية وتشجيهم على ترويج كميات كبيرة لشباب وسط استياء الأهالي بالتخلص منهم وأخذ الإجراءات اللازمة بحقهم وردعهم بأقصى العقوبات، وذلك بالتسبب في مشاجرات ليلية من متعاطي تلك المواد وترويع الأهالي وقلق راحتهم وانعدام خروجهم في المساء لانتشار لتلك الظواهر بكثرة.

وأشار أن المواد المخدرة انتشرت بكثرة في الأونة الأخيرة بسبب الفلتان الأمني واستهتار لجان المخيم والفصائل الفلسطينية والجهات الأمن.ية وعدم الاكتراث لهموم الأهالي ومعاناتهم لوجود التجمعات الشبابية في الأزقة والأحياء والمشاجرات بينهم التي وصلت لجرائم القتل والسرقات المتزايدة.

حيث يعاني مخيم خان دنون من الإهمال الخدمي والأمن.ي واستهتار اللجان المحلية منها المكتب الحزبي ومختار المخيم ولجنة التنمية الاجتماعية، ويناشد الأهالي الجهات المعنية لوضع حلول لتلك الظواهر من مرجي المواد المخدرة التي أرهقت السكان وأقلقت راحتهم بتكثيف الحملات الأمن.ية للتخفيف عن الأهالي مما يتسبب من الفلتان الأمني.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20106

ريف دمشق| مجموعة العمل

في إطار مكافحة ظاهرة ترويج المواد المخدرة وتعقب الأفراد الضالعين فيها وعلى إثر توفر معلومات من مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أفاد أن  الشبكة التي تنشط في مجال ترويج المواد المخدرة وبعد سلسلة من عمليات الرصد والمتابعة الميدانية ، كشف عن الاتجار بكميات كبيرة من المواد المخدرة بمختلف أنواعها.

حيث أكد مراسل مجموعة العمل أن المطلوبين في تجارة المخدرات تجاوز عددهم حوالي 175 شخصاً وسط ملاحقتهم من الجهات الأمنية بقيامهم في التعاطي والترويج، مشيراً أن الجهات الأمنية قد أفرجت عن بعض مروجي المخدرات بعد دفع ذويهم الاتاوات للإفراج عنهم ومن ضمن الأسماء الذي أفرج عنهم "ق. غ" البالغ من العمر 50 عاماً الملقب بأبو حبيب حيث بلغت مدة دخوله السجن سنة ونصف، و"م. ع" ويبلغ من العمر 32 عاماً الملقب بالعتر دخل السجن سنة واحد وبعد دفع الأتاوات تم الإفراج عنه ، و"م. ح" الذي يبلغ من العمر 27 عاماً حيث تمت ملاحقته من الجهات الأمنية ولم يتم القبض عليه بسبب علاقته الحواجز الأمنية والتستر عليه بترويج المواد المخدرة لهم، و"ش. غ" البالغ من العمر 55 عاماً حيث يستعمل ترويج المواد المخدرة بالخفاء ولم تستطع العناصر الأمنية الكشف عن المواد المخدرة في منزله جراء المداهمات المتكررة وتزايد الدوريات الليلية المستمرة، و"ر. هـ" البالغ من العمر 31 عاماً الملقب بأبو الليل.

وأوضح مراسلنا أن هؤلاء المروجين يتم دعمهم من شخصيات عسكرية وتشجيهم على ترويج كميات كبيرة لشباب وسط استياء الأهالي بالتخلص منهم وأخذ الإجراءات اللازمة بحقهم وردعهم بأقصى العقوبات، وذلك بالتسبب في مشاجرات ليلية من متعاطي تلك المواد وترويع الأهالي وقلق راحتهم وانعدام خروجهم في المساء لانتشار لتلك الظواهر بكثرة.

وأشار أن المواد المخدرة انتشرت بكثرة في الأونة الأخيرة بسبب الفلتان الأمني واستهتار لجان المخيم والفصائل الفلسطينية والجهات الأمن.ية وعدم الاكتراث لهموم الأهالي ومعاناتهم لوجود التجمعات الشبابية في الأزقة والأحياء والمشاجرات بينهم التي وصلت لجرائم القتل والسرقات المتزايدة.

حيث يعاني مخيم خان دنون من الإهمال الخدمي والأمن.ي واستهتار اللجان المحلية منها المكتب الحزبي ومختار المخيم ولجنة التنمية الاجتماعية، ويناشد الأهالي الجهات المعنية لوضع حلول لتلك الظواهر من مرجي المواد المخدرة التي أرهقت السكان وأقلقت راحتهم بتكثيف الحملات الأمن.ية للتخفيف عن الأهالي مما يتسبب من الفلتان الأمني.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20106