درعا || مجموعة العمل
أفرجت الأجهزة الأمنية السورية عن الفلسطيني "طارق خالد حسين" مواليد 1996 من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من سجن عدرا المركزي بعد اعتقال دام لحوالي 5 سنوات.
وكان طارق اعتقل يوم 7/7/2019 من قبل عناصر حاجز بلدة داعل في ريف درعا الأوسط التابع للمخابرات الجوية السورية أثناء عودته إلى مخيم درعا.
وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وثقت اعتقال 80 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم درعا جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار –مارس 2011 ولغاية بداية عام 2023، كما وثقت وفاة ثلاثة لاجئين داخل السجون السورية نتيجة التعذيب الممارس ضد المعتقلين.
فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "3076" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن السلطات السورية، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.
درعا || مجموعة العمل
أفرجت الأجهزة الأمنية السورية عن الفلسطيني "طارق خالد حسين" مواليد 1996 من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من سجن عدرا المركزي بعد اعتقال دام لحوالي 5 سنوات.
وكان طارق اعتقل يوم 7/7/2019 من قبل عناصر حاجز بلدة داعل في ريف درعا الأوسط التابع للمخابرات الجوية السورية أثناء عودته إلى مخيم درعا.
وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وثقت اعتقال 80 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم درعا جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار –مارس 2011 ولغاية بداية عام 2023، كما وثقت وفاة ثلاثة لاجئين داخل السجون السورية نتيجة التعذيب الممارس ضد المعتقلين.
فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "3076" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن السلطات السورية، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.