حمص| مجموعة العمل
نجح الرياضي الفلسطيني طارق محمد منصور في تحقيق عدة إنجازات رياضية في مجال القوة البدنية، وذلك بعد مشاركته في عدة بطولات محلية وإقليمية.
منصور، الذي ينحدر من مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص السورية، استطاع أن يحصد المركز الثالث في بطولة الجمهورية العربية السورية ماستر كلاسيك للقوة البدنية.
وقال منصور في إنه سعيد بالنتيجة التي حققها، وإنه يعتبرها تحدياً وحافزاً للمضي قدماً في تطوير مستواه الرياضي، وأضاف أنه يحلم بالمشاركة في بطولات عالمية والتمثيل لفلسطين وسوريا، مشيراً إلى أنه يواجه صعوبات في تأمين التمويل والدعم اللازمين لذلك.
وكان منصور قد شارك في بطولة حمص للقوة البدنية، التي أقيمت قبل أسبوع، وفاز بالمركز الأول في وزنه، متفوقاً على عشرات المتنافسين، كما شارك في بطولة أبطال آسيا والعرب للقوة البدنية، وحقق المركز الثالث في فئته.
يُذكر أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يواجهون نقصًا كبيرًا في الموارد والدعم اللازم لممارسة الرياضة، بما في ذلك قلة أماكن التدريب ونقص المعدات الرياضية. ورغم هذه التحديات، أثبت غيث خميس وغيره من الرياضيين الفلسطينيين قدرتهم على تحقيق إنجازات رياضية مميزة على المستوى الوطني والعالمي.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية تُهنئ ضياء الدين الحاج حسن على هذا الإنجاز المميز، وتتمنى له المزيد من النجاحات في مسيرته الرياضية. كما تُطالب بضرورة توفير المزيد من الدعم والاهتمام بالرياضيين من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا لتمكينهم من تحقيق طموحاتهم وإمكاناتهم.
حمص| مجموعة العمل
نجح الرياضي الفلسطيني طارق محمد منصور في تحقيق عدة إنجازات رياضية في مجال القوة البدنية، وذلك بعد مشاركته في عدة بطولات محلية وإقليمية.
منصور، الذي ينحدر من مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص السورية، استطاع أن يحصد المركز الثالث في بطولة الجمهورية العربية السورية ماستر كلاسيك للقوة البدنية.
وقال منصور في إنه سعيد بالنتيجة التي حققها، وإنه يعتبرها تحدياً وحافزاً للمضي قدماً في تطوير مستواه الرياضي، وأضاف أنه يحلم بالمشاركة في بطولات عالمية والتمثيل لفلسطين وسوريا، مشيراً إلى أنه يواجه صعوبات في تأمين التمويل والدعم اللازمين لذلك.
وكان منصور قد شارك في بطولة حمص للقوة البدنية، التي أقيمت قبل أسبوع، وفاز بالمركز الأول في وزنه، متفوقاً على عشرات المتنافسين، كما شارك في بطولة أبطال آسيا والعرب للقوة البدنية، وحقق المركز الثالث في فئته.
يُذكر أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يواجهون نقصًا كبيرًا في الموارد والدعم اللازم لممارسة الرياضة، بما في ذلك قلة أماكن التدريب ونقص المعدات الرياضية. ورغم هذه التحديات، أثبت غيث خميس وغيره من الرياضيين الفلسطينيين قدرتهم على تحقيق إنجازات رياضية مميزة على المستوى الوطني والعالمي.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية تُهنئ ضياء الدين الحاج حسن على هذا الإنجاز المميز، وتتمنى له المزيد من النجاحات في مسيرته الرياضية. كما تُطالب بضرورة توفير المزيد من الدعم والاهتمام بالرياضيين من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا لتمكينهم من تحقيق طموحاتهم وإمكاناتهم.
