ريف دمشق| مجموعة العمل
تصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات النصب والاحتيال في منطقة خان الشيح بريف دمشق، حيث حذر نشطاء من أبناء المخيم من استغلال بعض المتنفذين للأوراق الرسمية المزورة لبيع العقارات لأكثر من شخص في نفس الوقت.
ووفقاً للناشطين، يقوم هؤلاء المحتالون بعرض عقارات للبيع مستخدمين أوراقًا رسمية مزورة تبدو حقيقية، مما يُوهم المشترين بملكية البائع للعقار. وعند إتمام عملية البيع واكتشاف المشتري لاحقاً عدم صحة ملكية البائع، يكون قد فقد أمواله التي دفعها.
يُجدد النشطاء تحذيرهم من هذه الظاهرة الخطيرة، داعين أبناء المخيم والمناطق المجاورة إلى توخي الحذر الشديد عند شراء أي عقار، والتأكد من صحة الملكية قبل إتمام أي عملية بيع.
وفي واقعة صادمة، كشف أحد أبناء المخيم المغتربين عن مشاهدته إعلانًا على موقع فيسبوك لبيع مزرعته في منطقة خان الشيح دون علمه. وعند التواصل مع صاحب الإعلان، تبين أنه محتال يستخدم اسمًا مستعارًا.
وأشار النشطاء إلى تورط أشخاص مقربين من الأجهزة الأمنية السورية في بعض عمليات النصب والاحتيال، حيث يقومون بإحضار شهود مزيفين واستخراج أوراق رسمية مُزورة لإقناع المشترين بملكية المحتالين للعقار.
ودعا النشطاء كافة الجهات المعنية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذه الظاهرة وحماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين في منطقة خان الشيح.
ريف دمشق| مجموعة العمل
تصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات النصب والاحتيال في منطقة خان الشيح بريف دمشق، حيث حذر نشطاء من أبناء المخيم من استغلال بعض المتنفذين للأوراق الرسمية المزورة لبيع العقارات لأكثر من شخص في نفس الوقت.
ووفقاً للناشطين، يقوم هؤلاء المحتالون بعرض عقارات للبيع مستخدمين أوراقًا رسمية مزورة تبدو حقيقية، مما يُوهم المشترين بملكية البائع للعقار. وعند إتمام عملية البيع واكتشاف المشتري لاحقاً عدم صحة ملكية البائع، يكون قد فقد أمواله التي دفعها.
يُجدد النشطاء تحذيرهم من هذه الظاهرة الخطيرة، داعين أبناء المخيم والمناطق المجاورة إلى توخي الحذر الشديد عند شراء أي عقار، والتأكد من صحة الملكية قبل إتمام أي عملية بيع.
وفي واقعة صادمة، كشف أحد أبناء المخيم المغتربين عن مشاهدته إعلانًا على موقع فيسبوك لبيع مزرعته في منطقة خان الشيح دون علمه. وعند التواصل مع صاحب الإعلان، تبين أنه محتال يستخدم اسمًا مستعارًا.
وأشار النشطاء إلى تورط أشخاص مقربين من الأجهزة الأمنية السورية في بعض عمليات النصب والاحتيال، حيث يقومون بإحضار شهود مزيفين واستخراج أوراق رسمية مُزورة لإقناع المشترين بملكية المحتالين للعقار.
ودعا النشطاء كافة الجهات المعنية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذه الظاهرة وحماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين في منطقة خان الشيح.