ريف دمشق| مجموعة العمل
أطلق نشطاء من مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين نداءً عاجلاً إلى المسؤولين في مديرية التربية بوكالة الغوث الدولية (الاونروا)، مطالبين بإنهاء ما وصفوه بـ"المنفى التعليمي" الذي تعاني منه مدارس المخيم.
يأتي هذا النداء في أعقاب تقارير متزايدة عن تعيين مدراء ومعلمين لم يحققوا النجاح المطلوب في مناطق أخرى، وتأثير الواسطة والمحسوبية على جودة التعليم.
وأشار النشطاء إلى وجود أربع كتل بنائية تضم ثمانية مدارس، حيث يعمل معلمون ومعلمات لا يلبون التوقعات المرجوة، مما يضطر الأهالي للجوء إلى الدروس الخصوصية رغم الظروف المعيشية الصعبة. يُطرح السؤال عن دور الموجهين والخبراء التربويين والمسؤولين في مديرية التربية بالأونروا في مواجهة هذه التحديات وضمان تقديم تعليم يليق بأبناء المخيم.
من جانبهم دعا العديد من الأهالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي المعنيين للتحرك الفوري والنظر في الشكاوى المقدمة، والعمل على تحسين البيئة التعليمية في مخيم جرمانا، لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
ريف دمشق| مجموعة العمل
أطلق نشطاء من مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين نداءً عاجلاً إلى المسؤولين في مديرية التربية بوكالة الغوث الدولية (الاونروا)، مطالبين بإنهاء ما وصفوه بـ"المنفى التعليمي" الذي تعاني منه مدارس المخيم.
يأتي هذا النداء في أعقاب تقارير متزايدة عن تعيين مدراء ومعلمين لم يحققوا النجاح المطلوب في مناطق أخرى، وتأثير الواسطة والمحسوبية على جودة التعليم.
وأشار النشطاء إلى وجود أربع كتل بنائية تضم ثمانية مدارس، حيث يعمل معلمون ومعلمات لا يلبون التوقعات المرجوة، مما يضطر الأهالي للجوء إلى الدروس الخصوصية رغم الظروف المعيشية الصعبة. يُطرح السؤال عن دور الموجهين والخبراء التربويين والمسؤولين في مديرية التربية بالأونروا في مواجهة هذه التحديات وضمان تقديم تعليم يليق بأبناء المخيم.
من جانبهم دعا العديد من الأهالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي المعنيين للتحرك الفوري والنظر في الشكاوى المقدمة، والعمل على تحسين البيئة التعليمية في مخيم جرمانا، لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
