يعاني من تبقى من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين من أزمات حادة في الخدمات الأساسية وذلك بسبب الدمار الكبير الذي لحق بالمخيم إثر القصف المتكرر الذي استهدفه والذي أدى إلى أضرار كبيرة في البنية التحتية للمخيم، ويشار أن معظم عائلات المخيم والتي يبلغ عددها قرابة 4000 عائلة اضطر معظمها إلى النزوح عن المخيم بسبب سوء الأوضاع فيه فيما لم يبقى داخل المخيم سوى قرابة المئة عائلة تعاني من أوضاع معيشية صعبة حيث تكاد الخدمات الأساسية أن تكون شبه معدومة، خاصة فيما يتعلق بالخدمات الصحية والكهرباء ومياه الشرب.
يجدر التنويه أن حوالي (70%) من مباني وحارات مخيم درعا مدمرة بسبب تعرضه للقصف بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون
يعاني من تبقى من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين من أزمات حادة في الخدمات الأساسية وذلك بسبب الدمار الكبير الذي لحق بالمخيم إثر القصف المتكرر الذي استهدفه والذي أدى إلى أضرار كبيرة في البنية التحتية للمخيم، ويشار أن معظم عائلات المخيم والتي يبلغ عددها قرابة 4000 عائلة اضطر معظمها إلى النزوح عن المخيم بسبب سوء الأوضاع فيه فيما لم يبقى داخل المخيم سوى قرابة المئة عائلة تعاني من أوضاع معيشية صعبة حيث تكاد الخدمات الأساسية أن تكون شبه معدومة، خاصة فيما يتعلق بالخدمات الصحية والكهرباء ومياه الشرب.
يجدر التنويه أن حوالي (70%) من مباني وحارات مخيم درعا مدمرة بسبب تعرضه للقصف بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون